الباحث القرآني
﴿إِلَیۡهِ مَرۡجِعُكُمۡ جَمِیعࣰاۖ وَعۡدَ ٱللَّهِ حَقًّاۚ﴾ - تفسير
٣٤١٩٣- عن الضحاك بن مزاحم -من طريق أبي سنان- ﴿إليه مرجعكم جميعا﴾، قال: البَرُّ، والفاجر[[أخرجه ابن أبي حاتم ٦/١٩٢٦.]]. (ز)
٣٤١٩٤- قال مقاتل بن سليمان: ﴿إلَيْهِ مَرْجِعُكُمْ جَمِيعًا﴾ بعد الموت، ﴿وعْدَ اللَّهِ حَقًّا﴾[[تفسير مقاتل بن سليمان ٢/٢٢٦.]]. (ز)
﴿إِنَّهُۥ یَبۡدَؤُا۟ ٱلۡخَلۡقَ ثُمَّ یُعِیدُهُۥ﴾ - تفسير
٣٤١٩٥- عن مجاهد بن جبر -من طريق ابن أبي نجيح- ﴿إنَّهُ يَبْدَؤُا الخَلْقَ ثُمَّ يُعِيدُهُ﴾، قال: يُحْيِيه، ثم يُمِيتُه، ثم يُحْيِيه[[تفسير مجاهد ص٣٧٩، وأخرجه ابن جرير ١٢/١١٦، وابن أبي حاتم ٦/١٩٢٦. وعزاه السيوطي إلى ابن أبي شيبة، وابن المنذر، وأبي الشيخ.]]. (٧/٦٣٠)
٣٤١٩٦- قال مقاتل بن سليمان: ﴿إنَّهُ يَبْدَؤُا الخَلْقَ ثُمَّ يُعِيدُهُ﴾، ولم يكُ شيئًا، كذلك يعيده من بعد الموت[[تفسير مقاتل بن سليمان ٢/٢٢٦.]]. (ز)
﴿لِیَجۡزِیَ ٱلَّذِینَ ءَامَنُوا۟ وَعَمِلُوا۟ ٱلصَّـٰلِحَـٰتِ بِٱلۡقِسۡطِۚ﴾ - تفسير
٣٤١٩٧- عن عبد الله بن عباس -من طريق الضحاك- قوله: ﴿بالقسط﴾، قال: بالعَدْل[[أخرجه ابن أبي حاتم ٦/١٩٢٧.]]. (ز)
٣٤١٩٨- عن قتادة بن دعامة= (ز)
٣٤١٩٩- وإسماعيل السُّدِّيّ، بمثل ذلك[[علَّقه ابن أبي حاتم ٦/١٩٢٧.]]. (ز)
٣٤٢٠٠- عن مجاهد بن جبر -من طريق ابن أبي نجيح- ﴿بالقسط﴾: بالعدل[[أخرجه ابن جرير ١٢/١١٧. وعلَّقه ابن أبي حاتم ٦/١٩٢٧.]]. (ز)
٣٤٢٠١- قال مقاتل بن سليمان: ﴿لِيَجْزِيَ﴾ يعني: لكي يثيب في البعث ﴿الَّذِينَ آمَنُوا﴾ يعني: صَدَّقوا، ﴿وعَمِلُوا الصّالِحاتِ﴾ يعني: وأقاموا الفرائض ﴿بِالقِسْطِ﴾ يعني: بالحقِّ، وبالعدل، وثوابهم الجنة[[تفسير مقاتل بن سليمان ٢/٢٢٦.]]. (ز)
﴿وَٱلَّذِینَ كَفَرُوا۟ لَهُمۡ شَرَابࣱ مِّنۡ حَمِیمࣲ وَعَذَابٌ أَلِیمُۢ بِمَا كَانُوا۟ یَكۡفُرُونَ ٤﴾ - تفسير
٣٤٢٠٢- قال مقاتل بن سليمان: ﴿و﴾ يجزي ﴿الَّذِينَ كَفَرُوا﴾ بتوحيد الله ﴿لَهُمْ شَرابٌ مِن حَمِيمٍ﴾ وذلك الشراب قد أُوقِد عليه منذ يوم خلقها الله ﷿ إلى يوم يدخلها أهلها، فقد انتهى حرُّها، ﴿وعَذابٌ ألِيمٌ﴾ يعني: وجيع. نظيرها في الواقعة: ﴿فَنُزُلٌ مِن حَمِيمٍ (٩٣)﴾. ﴿بِما كانُوا يَكْفُرُونَ﴾ بتوحيد الله ﷿[[تفسير مقاتل بن سليمان ٢/٢٢٦.]]. (ز)
- أدخل كلمات البحث أو أضف قيدًا.