﴿ولسوف يعطيك ربك﴾ في الآخرة من الثَّواب وفي مقام الشَّفاعة ﴿فترضى﴾ يروى أنَّه قال عليه السَّلام لمَّا نزلت هذه الآية: إذن لا أرضى وواحدٌ من أُمَّتي في النَّار ثمَّ أخبر عن حاله قبل الوحي وذكَّره نعمه عليه فقال:
{"ayah":"وَلَسَوۡفَ یُعۡطِیكَ رَبُّكَ فَتَرۡضَىٰۤ"}