الباحث القرآني
﴿وَإِن تَدۡعُوهُمۡ إِلَى ٱلۡهُدَىٰ لَا یَتَّبِعُوكُمۡۚ سَوَاۤءٌ عَلَیۡكُمۡ أَدَعَوۡتُمُوهُمۡ أَمۡ أَنتُمۡ صَـٰمِتُونَ ١٩٣﴾ - تفسير
٢٩٧٧٦- عن عبد الله بن عباس -من طريق علي بن أبي طلحة- قال: إنْ أجاب مَن يدعوه إلى الهدى اهتدى إلى الطريق[[أخرجه ابن أبي حاتم ٥/١٦٣٥.]]. (ز)
٢٩٧٧٧- عن إسماعيل السُّدِّيّ -من طريق أسباط- قوله: ﴿وإن تدعوهم إلى الهدى﴾ لا يسمعوا دُعاهُم[[أخرجه ابن أبي حاتم ٥/١٦٣٧.]]. (ز)
٢٩٧٧٨- قال مقاتل بن سليمان: قال للنبي ﷺ: ﴿وإنْ تَدْعُوهُمْ﴾ يعني: كفار مكة ﴿إلى الهُدى لا يَتَّبِعُوكُمْ﴾ يعني: النبي ﷺ وحده، ﴿سَواءٌ عَلَيْكُمْ أدَعَوْتُمُوهُمْ﴾ إلى الهدى ﴿أمْ أنْتُمْ صامِتُونَ﴾ يعني: ساكتون، يعني: النبي ﷺ؛ لأنّهم لا يتبعوكم[[تفسير مقاتل بن سليمان ٢/٨٠.]]٢٧١٢. (ز)
- أدخل كلمات البحث أو أضف قيدًا.