الباحث القرآني
﴿وَلَوۡ شَاۤءَ ٱللَّهُ مَاۤ أَشۡرَكُوا۟ۗ﴾ - تفسير
٢٥٨٦٦- عن عبد الله بن عباس -من طريق علي بن أبي طلحة- في قوله: ﴿ولو شاء الله ما أشركوا﴾، يقول الله تبارك وتعالى: لو شئتُ لجمَعتُهم على الهدى أجمعين[[أخرجه ابن جرير ٩/٤٨٠، وابن أبي حاتم ٤/١٣٦٦، والبيهقي في الأسماء والصفات (٣٧٧).]]. (٦/١٦٨)
٢٥٨٦٧- قال مقاتل بن سليمان: ثم قال: ﴿ولو شاء الله ما أشركوا﴾، يقول: ولو شاء الله لمنعهم من الشرك[[تفسير مقاتل بن سليمان ١/٥٨٣.]]. (ز)
﴿وَمَا جَعَلۡنَـٰكَ عَلَیۡهِمۡ حَفِیظࣰاۖ﴾ - تفسير
٢٥٨٦٨- قال عطاء: ﴿وما جعلناك عليهم حفيظا﴾ تمنعهم مِنِّي[[تفسير الثعلبي ٤/١٧٧.]]. (ز)
٢٥٨٦٩- قال مقاتل بن سليمان: ﴿وما جعلناك عليهم حفيظا﴾، يعني: رقيبًا إن لم يُوَحِّدوا[[تفسير مقاتل بن سليمان ١/٥٨٣.]]. (ز)
﴿وَمَاۤ أَنتَ عَلَیۡهِم بِوَكِیلࣲ ١٠٧﴾ - تفسير
٢٥٨٧٠- عن قتادة بن دعامة -من طريق سعيد- في قوله: ﴿وما أنت عليهم بوكيل﴾، أي: بحفيظ[[أخرجه ابن أبي حاتم ٤/١٣٦٦.]]. (٦/١٦٨)
٢٥٨٧١- قال مقاتل بن سليمان: ﴿وما أنت عليهم بوكيل﴾، يعني: بمُسَيْطِر[[تفسير مقاتل بن سليمان ١/٥٨٣.]]. (ز)
- أدخل كلمات البحث أو أضف قيدًا.