الباحث القرآني
﴿لَّعَنَهُ ٱللَّهُۘ وَقَالَ لَأَتَّخِذَنَّ مِنۡ عِبَادِكَ نَصِیبࣰا مَّفۡرُوضࣰا ١١٨﴾ - تفسير
٢٠٢٣٧- عن الضحاك بن مُزاحِم -من طريق جُوَيْبِر- في قوله: ﴿لأتخذن من عبادك نصيبا مفروضا﴾، قال: يتخذونها من دونه، ويكونون مِن حزبي [[أخرجه ابن أبي حاتم ٤/١٠٦٨.]]. (٥/٢١)
٢٠٢٣٨- عن الضحاك بن مُزاحِم -من طريق جويبر- ﴿نصيبا مفروضا﴾، قال: معلومًا[[أخرجه ابن جرير ٧/٤٩١-٤٩٢.]]. (٥/٢١)
٢٠٢٣٩- عن أبي مالك غَزْوان الغِفارِيِّ -من طريق السدي- قوله: ﴿نصيبا﴾، قال: حظًّا[[أخرجه ابن أبي حاتم ٤/١٠٦٨.]]. (ز)
٢٠٢٤٠- عن الربيع بن أنس، في قوله: ﴿لأتخذن من عبادك نصيبا مفروضا﴾، قال: مِن كل ألف تسعمائة وتسعة وتسعون[[عزاه السيوطي إلى ابن المنذر.]]. (٥/٢٢)
٢٠٢٤١- قال مقاتل بن سليمان: ﴿لعنه الله﴾ حين كره السجود لآدم ﷺ١٨٥٢، ﴿وقال﴾ إبليس لربه -جل جلاله-: ﴿لأتخذن من عبادك نصيبا مفروضا﴾. يعني: حظًّا معلومًا، من كل ألف إنسان واحد في الجنة، وسائرهم في النار، فهذا النصيب المفروض[[تفسير مقاتل بن سليمان ١/٤٠٨.]]١٨٥٣. (ز)
٢٠٢٤٢- عن مقاتل بن حيّان -من طريق بكير بن معروف- ﴿وقال لأتخذن من عبادك﴾ قال: هذا قول إبليس ﴿نصيبا مفروضا﴾ يقول: من كل ألف تسعمائة وتسعة وتسعون إلى النار، وواحد إلى الجنة[[أخرجه ابن أبي حاتم ٤/١٠٦٨-١٠٦٩.]]. (٥/٢١)
- أدخل كلمات البحث أو أضف قيدًا.