الباحث القرآني

﴿فَأَقِمۡ وَجۡهَكَ لِلدِّینِ ٱلۡقَیِّمِ مِن قَبۡلِ أَن یَأۡتِیَ یَوۡمࣱ لَّا مَرَدَّ لَهُۥ مِنَ ٱللَّهِۖ﴾ - تفسير

٦٠٧٢٥- عن قتادة بن دعامة -من طريق سعيد- ﴿فَأَقِمْ وجْهَكَ لِلدِّينِ القَيِّمِ﴾ قال: الإسلام، ﴿مِن قَبْلِ أنْ يَأْتِيَ يَوْمٌ لا مَرَدَّ لَهُ مِنَ اللَّهِ﴾ قال: يوم القيامة[[أخرجه ابن جرير ١٨/٥١٥. وعزاه السيوطي إلى عبد بن حميد، وابن المنذر، وابن أبي حاتم.]]. (١١/٦٠٧)

٦٠٧٢٦- قال إسماعيل السُّدِّيّ: ﴿فَأَقِمْ وجْهَكَ لِلدِّينِ القَيِّمِ﴾ التوحيد[[علَّقه يحيى بن سلام ٢/٦٦٣.]]. (ز)

٦٠٧٢٧- قال يحيى بن سلّام: ﴿فَأَقِمْ وجْهَكَ﴾ أي: وجهتك ﴿لِلدِّينِ القَيِّمِ﴾ وهو الإسلام، ﴿مِن قَبْلِ أنْ يَأْتِيَ يَوْمٌ لا مَرَدَّ لَهُ مِنَ اللَّهِ﴾ يعني: يوم القيامة[[تفسير يحيى بن سلام ٢/٦٦٣.]]. (ز)

﴿یَوۡمَىِٕذࣲ یَصَّدَّعُونَ ۝٤٣﴾ - تفسير

٦٠٧٢٨- عن عبد الله بن عباس -من طريق علي- في قوله: ﴿يَوْمَئِذٍ يَصَّدَّعُونَ﴾، قال: يتفرقون[[أخرجه ابن جرير ١٨/٥١٥، وابن أبي حاتم -كما في التغليق ٤/٢٧٩-. وعزاه السيوطي إلى ابن المنذر.]]. (١١/٦٠٧)

٦٠٧٢٩- عن قتادة بن دعامة -من طريق سعيد- ﴿يَوْمَئِذٍ يَصَّدَّعُونَ﴾، قال: فريق في الجنة، وفريق في السعير[[أخرجه ابن جرير ١٨/٥١٥. وعزاه السيوطي إلى عبد بن حميد، وابن المنذر، وابن أبي حاتم.]]. (١١/٦٠٧)

٦٠٧٣٠- قال مقاتل بن سليمان: ﴿يَوْمَئِذٍ يَصَّدَّعُونَ﴾، يعني: بعد الحساب، يَتَفَرَّقون إلى الجنة، وإلى النار[[تفسير مقاتل بن سليمان ٣/٤١٧.]]. (ز)

٦٠٧٣١- عن عبد الرحمن بن زيد بن أسلم -من طريق ابن وهب- في قوله: ﴿يَوْمَئِذٍ يَصَّدَّعُونَ﴾، قال:يتفرقون. وقرأ: ﴿فَأَمّا الَّذِينَ آمَنُوا وعَمِلُوا الصّالِحاتِ فَهُمْ فِي رَوْضَةٍ يُحْبَرُونَ * وأَمّا الَّذِينَ كَفَرُوا وكَذَّبُوا بِآياتِنا ولِقاءِ الآخِرَةِ فَأُولَئِكَ فِي العَذابِ مُحْضَرُونَ﴾ [الروم:١٥-١٦]، قال: هذا حين يصدّعون؛ يتفرقون إلى الجنة والنار[[أخرجه ابن جرير ١٨/٥١٥. وعزاه السيوطي إلى ابن أبي حاتم.]]. (١١/٦٠٧)

٦٠٧٣٢- قال يحيى بن سلّام: ﴿يَوْمَئِذٍ يَصَّدَّعُونَ﴾، يعني: يتفرّقون؛ فريق في الجنة، وفريق في السعير[[تفسير يحيى بن سلام ٢/٦٦٣.]]. (ز)

    1. أدخل كلمات البحث أو أضف قيدًا.

    أمّهات

    جمع الأقوال

    منتقاة

    عامّة

    معاصرة

    مركَّزة العبارة

    آثار

    إسلام ويب