الباحث القرآني
﴿وَلِلَّهِ مَا فِی ٱلسَّمَـٰوَ ٰتِ وَمَا فِی ٱلۡأَرۡضِۚ وَإِلَى ٱللَّهِ تُرۡجَعُ ٱلۡأُمُورُ ١٠٩﴾ - قراءات
١٤١٥١- عن يحيى بن وثّاب أنّه قرأ كل شيء في القرآن: ‹وإلى اللهِ تَرْجِعُ الأُمُورُ› بنصب التاء، وكسر الجيم[[عزاه السيوطي إلى عَبد بن حُمَيد. قرأ ابن عامر وحمزة والكسائي ويعقوب وخلف العاشر بفتح التاء وكسر الجيم حيث وقع في القرآن، وقرأ الباقون بضم التاء وفتح الجيم. انظر: التيسير ص٨٠، والنشر ٢/٢٠٩.]]. (٣/٧٢٤)
﴿وَلِلَّهِ مَا فِی ٱلسَّمَـٰوَ ٰتِ وَمَا فِی ٱلۡأَرۡضِۚ وَإِلَى ٱللَّهِ تُرۡجَعُ ٱلۡأُمُورُ ١٠٩﴾ - تفسير الآية
١٤١٥٢- عن عبد الله بن عباس -من طريق الضحاك- قال: ثم قال: يا محمد، لله الخلق كله، السموات كلهن، ومَن فيهن، والأرضون كلهن، ومن فيهن، وما بينهن، مما يعلم ومما لا يعلم[[أخرجه ابن أبي حاتم ٣/٧٣١.]]. (ز)
١٤١٥٣- قال مقاتل بن سليمان: ﴿ولله ما في السماوات وما في الأرض وإلى الله ترجع الأمور﴾، يعني: تصير أمور العباد إليه في الآخرة[[تفسير مقاتل بن سليمان ١/٢٩٤.]]. (ز)
- أدخل كلمات البحث أو أضف قيدًا.