الباحث القرآني
﴿فَأَنجَیۡنَـٰهُ وَأَصۡحَـٰبَ ٱلسَّفِینَةِ﴾ - تفسير
٥٩٦٧٠- عن عبد الله بن عباس -من طريق عكرمة- قال: كان مع نوح في السفينة ثمانون رجلًا معهم أهلوهم، وأنهم كانوا في السفينة مائة وخمسين يومًا[[أخرجه ابن أبي حاتم ٩/٣٠٤٣.]]. (ز)
٥٩٦٧١- عن مجاهد بن جبر -من طريق يونس بن خباب- في قوله: ﴿فأنجيناه وأصحاب السفينة﴾، قال: كانوا سبعة: نوح، وثلاثة بنيه، ونساء بنيه[[أخرجه عبد الرزاق في تفسيره ٢/٩٩. وعزاه السيوطي إلى ابن المنذر.]]. (١١/٥٣٨)
٥٩٦٧٢- عن محمد بن السائب الكلبي -من طريق معمر-: يذكر أنهم كانوا ثلاثين أو نحو ذلك[[أخرجه عبد الرزاق في تفسيره ٢/٩٩.]]. (ز)
٥٩٦٧٣- قال مقاتل بن سليمان: ﴿فأنجيناه﴾ يعني: نوحًا ﵇، ﴿وأصحاب السفينة﴾ مِن الغرق[[تفسير مقاتل بن سليمان ٣/٣٧٧.]]. (ز)
٥٩٦٧٤- قال يحيى بن سلّام: قال الله: ﴿فأنجيناه﴾ يعني: نوحًا، ﴿وأصحاب السفينة﴾ يعني: مَن كان مع نوح في السفينة[[تفسير يحيى بن سلّام ٢/٦٢١.]]. (ز)
﴿وَجَعَلۡنَـٰهَاۤ ءَایَةࣰ لِّلۡعَـٰلَمِینَ ١٥﴾ - تفسير
٥٩٦٧٥- عن قتادة بن دعامة -من طريق سعيد- في قوله: ﴿وجعلناها آية للعالمين﴾، قال: أبقاها الله آية، فهي على الجودِيِّ، ﴿للعالمين﴾، أي: للناس [[أخرجه ابن جرير ١٨/٣٧٢، وابن أبي حاتم ٩/٣٠٤٣. وعزاه السيوطي إلى عبد بن حميد، وابن المنذر.]]٥٠٣٠. (١١/٥٣٩)
٥٩٦٧٦- عن قتادة بن دعامة -من طريق سعيد- قال: أبقاها الله بِباقِرْدى[[باقردى: بكسر القاف في الكتب، وأهلها يفتحونها، كورة من ناحية جزيرة ابن عمر في شرقي دجلة قرب جبل الجودي. معجم البلدان (باقردى)، و(بازبدى).]] من أرض الجزيرة، حتى أدركها أوائلُ هذه الأمة، وكم من سفينة كانت بعدها فصارت رَمْدَدًا[[رِمدِد: هالكة. لسان العرب (رمد).]][[تفسير يحيى بن سلّام ٢/٦٢٢.]]. (ز)
٥٩٦٧٧- تفسير إسماعيل السُّدِّيّ: قال الله: ﴿وجعلناها آية﴾ يعني: عبرة ﴿للعالمين﴾[[علَّقه يحيى بن سلّام ٢/٦٢١.]]. (ز)
٥٩٦٧٨- قال مقاتل بن سليمان: ﴿وجعلناها﴾ يعني: السفينة ﴿آيةً للعالمين﴾ يعني: لِمَن بعدهم مِن الناس[[تفسير مقاتل بن سليمان ٣/٣٧٧.]]. (ز)
٥٩٦٧٩- قال يحيى بن سلّام: بلغني: أنهم كانوا يجدون مِن مساميرها بعدما بُعِث النبيُّ ﵇[[تفسير يحيى بن سلّام ٢/٦٢٢.]]. (ز)
- أدخل كلمات البحث أو أضف قيدًا.