الباحث القرآني
﴿فَأَسۡقِطۡ عَلَیۡنَا كِسَفࣰا مِّنَ ٱلسَّمَاۤءِ إِن كُنتَ مِنَ ٱلصَّـٰدِقِینَ ١٨٧﴾ - تفسير
٥٦٤٦٧- عن عبد الله بن عباس -من طريق علي- قوله: ﴿كسفا﴾، يقول: قِطَعًا[[أخرجه ابن جرير ١٧/٦٣٦.]]. (ز)
٥٦٤٦٨- عن عبد الله بن عباس -من طريق الضحاك- في قوله: ﴿فأسقط علينا كسفا من السماء﴾: يعني: قِطَعًا من السماء[[أخرجه ابن عساكر ٢٣/٧٥-٧٦ من طريق إسحاق بن بشر عن جويبر عن الضحاك. وعزاه السيوطي إلى إسحاق بن بشر.]]. (١١/٢٩٠)
٥٦٤٦٩- عن عبيد، قال: سمعت الضحاك بن مزاحم يقول في قوله: ﴿كسفا من السماء﴾: جانبًا من السماء[[أخرجه ابن جرير ١٧/٦٣٦، وإسحاق البستي في تفسيره ص٥٤١، وابن أبي حاتم ٩/٢٨١٤.]]. (ز)
٥٦٤٧٠- عن قتادة بن دعامة -من طريق سعيد- ﴿فأسقط علينا كسفا من السماء﴾، قال: قِطَعًا من السماء[[أخرجه ابن أبي حاتم ٩/٢٨١٤. وعلَّقه يحيى بن سلّام ٢/٥٢٢. وعزاه السيوطي إلى عبد بن حميد.]]. (١١/٢٩٢)
٥٦٤٧١- عن إسماعيل السُّدِّيّ، ﴿كسفا من السماء﴾، يقول: عذابًا مِن السماء[[أخرجه ابن أبي حاتم ٩/٢٨١٤.]]٤٨٢٢. (ز)
٥٦٤٧٢- قال مقاتل بن سليمان: ﴿فأسقط علينا كسفا﴾ يعني: جانبًا ﴿من السماء إن كنت من الصادقين﴾ بأنّ العذاب نازل بنا؛ لقوله في هود [٨٤]: ﴿وإني أخاف عليكم عذاب يوم محيط﴾[[تفسير مقاتل بن سليمان ٣/٢٧٩.]]. (ز)
٥٦٤٧٣- قال عبد الرحمن بن زيد بن أسلم -من طريق ابن وهب- في قوله: ﴿فأسقط علينا كسفا من السماء﴾، قال: ناحية من السماء، عذابٌ، ذلك الكِسَفُ[[أخرجه ابن جرير ١٧/٦٣٦.]]. (ز)
٥٦٤٧٤- قال يحيى بن سلّام: ﴿إن كنت من الصادقين﴾ بما جئت به[[تفسير يحيى بن سلّام ٢/٥٢٢.]]. (ز)
- أدخل كلمات البحث أو أضف قيدًا.