الباحث القرآني
﴿وَكُلࣰّا ضَرَبۡنَا لَهُ ٱلۡأَمۡثَـٰلَۖ﴾ - تفسير
٥٤٨٦١- عن قتادة بن دعامة -من طريق مَعْمَر- ﴿وكلا ضربنا له الامثال وكلا تبرنا تتبيرا﴾، قال: كل قد أعذر اللهُ إليه، وبيَّن له، ثم انتقم منه[[أخرجه عبد الرزاق ٢/٧٠، وابن جرير ١٧/٤٥٦، وابن أبي حاتم ٨/٢٦٩٧ من طريق سعيد. وعزاه السيوطي إلى عبد بن حميد.]]. (١١/١٨٠)
٥٤٨٦٢- قال يحيى بن سلّام: ﴿وكلا﴾ يعني: مَن ذُكِر مِمَّن مضى ﴿ضربنا له الأمثال﴾ أي: خوَّفناهم[[تفسير يحيى بن سلام ١/٤٨٢.]]. (ز)
﴿وَكُلࣰّا تَبَّرۡنَا تَتۡبِیرࣰا ٣٩﴾ - تفسير
٥٤٨٦٣- عن سعيد بن جبير -من طريق جعفر- في قوله: ﴿تبرنا تتبيرا﴾، قال: تبَّره: إذا أراد كسر الشيء. قال: تبَّره بالنبطية[[أخرجه إسحاق البستي في تفسيره ص٥٠٨، وأخرج آخره ابن جرير ١٧/٤٥٦. وكذا عزاه السيوطي إلى ابن المنذر، وابن أبي حاتم.]]. (ز) (١١/١٨١)
٥٤٨٦٤- عن الحسن البصري -من طريق معمر- في قوله: ﴿وكلا تبرنا تتبيرا﴾، قال: تَبَّرَ الله كُلًّا بالعذاب[[أخرجه عبد الرزاق ٢/٧٠، وابن جرير ١٧/٤٥٦، وابن أبي حاتم ٨/٢٦٩٧.]]. (١١/١٨٠)
٥٤٨٦٥- قال مقاتل بن سليمان: ﴿وكلا ضربنا له الأمثال وكلا تبرنا تتبيرا﴾، وكلًّا دمَّرنا بالعذاب تدميرًا[[تفسير مقاتل بن سليمان ٣/٢٣٥.]]. (ز)
٥٤٨٦٦- قال عبد الملك ابن جُرَيْج -من طريق حجاج- قوله: ﴿وكلا تبرنا تتبيرا﴾، قال: بالعذاب[[أخرجه ابن جرير ١٧/٤٥٧.]]. (ز)
٥٤٨٦٧- عن أصبغ، قال: سمعت عبد الرحمن بن زيد بن أسلم في قوله: ﴿وكلًا تبرنا تتبيرًا﴾، قال: أضللنا الذين أضلهم، لم ينتفعوا من دينهم بشيء[[أخرجه ابن أبي حاتم ٨/٢٦٩٧.]]. (ز)
٥٤٨٦٨- قال يحيى بن سلّام: ﴿وكلا تبرنا تتبيرا﴾ أفسدنا فسادًا، يعني: إهلاكه الأمم السالفة بتكذيبها رسلها[[تفسير يحيى بن سلام ١/٤٨٢.]]. (ز)
- أدخل كلمات البحث أو أضف قيدًا.