الباحث القرآني
﴿أُو۟لَـٰۤىِٕكَ یُسَـٰرِعُونَ فِی ٱلۡخَیۡرَ ٰتِ﴾ - تفسير
٥١٧٩٤- قال الحسن البصري: أي: فيما افترض اللهُ عليهم[[علَّقه يحيى بن سلام ١/٤٠٦.]]. (ز)
٥١٧٩٥- قال مقاتل بن سليمان: ثم نعتهم، فقال: ﴿أولئك يسارعون في الخيرات﴾، يعني: يُسارِعون في الأعمال الصالحة التي ذكرها لهم في هذه الآية[[تفسير مقاتل بن سليمان ٣/١٦٠.]]. (ز)
٥١٧٩٦- عن عبد الرحمن بن زيد بن أسلم -من طريق ابن وهب- في قوله: ﴿أولئك يسارعون في الخيرات﴾، قال: والخيرات: المخافة والوَجَل، والإيمان والكفُّ عن الشِّرك بالله، فذلك المسابقة إلى هذه الخيرات[[أخرجه ابن جرير ١٧/٧٢.]]. (ز)
٥١٧٩٧- قال يحيى بن سلّام: قوله: ﴿أولئك يسارعون في الخيرات﴾ في الأعمال الصالحة[[تفسير يحيى بن سلام ١/٤٠٦.]]. (ز)
﴿وَهُمۡ لَهَا سَـٰبِقُونَ ٦١﴾ - تفسير
٥١٧٩٨- عن عبد الله بن عباس -من طريق علي- في قوله: ﴿أولئك يسارعون في الخيرات وهم لها سابقون﴾، قال: سَبَقَتْ لهم السعادةُ مِن الله[[أخرجه ابن جرير ١٧/٧٢، وابن أبي حاتم -كما في فتح الباري ٨/٤٤٥-. وعزاه السيوطي إلى ابن المنذر.]]٤٥٥٢. (١٠/٦٠٢)
٥١٧٩٩- عن الصلت السراج، قال: سمعتُ الحسن البصري يقول: ﴿أؤلئك يسارعون في الخيرات* وهم لها سابقون﴾، قال: سابقون بها[[أخرجه إسحاق البستي في تفسيره ص٣٩٩.]]. (ز)
٥١٨٠٠- تفسير الحسن البصري: ﴿وهم لها﴾ للخيرات مُدْرِكون[[علَّقه يحيى بن سلام ١/٤٠٦.]]. (ز)
٥١٨٠١- قال محمد بن السائب الكلبي: سبقوا الأمم إلى الخيرات[[تفسير البغوي ٥/٤٢٢.]]. (ز)
٥١٨٠٢- قال مقاتل بن سليمان: ﴿وهم لها سابقون﴾ الخيرات التي يسارعون إليها[[تفسير مقاتل بن سليمان ٣/١٦٠.]]. (ز)
٥١٨٠٣- قال عبد الرحمن بن زيد بن أسلم -من طريق ابن وهب- في قوله: ﴿وهم لها سابقون﴾: فتلك الخيرات[[أخرجه ابن جرير ١٧/٧٢.]]. (ز)
٥١٨٠٤- قال يحيى بن سلّام: وقال بعضهم: ﴿لها سابقون﴾ بها سابقون، أي: بالخيرات[[علَّقه يحيى بن سلام ١/٤٠٦.]]. (ز)
- أدخل كلمات البحث أو أضف قيدًا.