الباحث القرآني
﴿وَلَوۡ أَنَّهُمۡ ءَامَنُوا۟ وَٱتَّقَوۡا۟﴾ - تفسير
٣١٩٩- عن عبد الله بن عباس -من طريق أبي رَوْق، عن الضحاك- قال: كل شيء في القرآن ﴿لو﴾ فإنه لا يكون أبدًا[[أخرجه ابن أبي حاتم ١/١٩٦. وعزاه السيوطي لابن جرير، ولم أجده فيه.]]. (١/٥٣٨)
٣٢٠٠- عن قتادة بن دعامة -من طريق سعيد- قوله: ﴿ولو أنهم آمنوا﴾ قال: ءامنوا بما أنزل، ﴿واتقوا﴾ قال: اتَّقَوْا ما حَرَّم الله[[أخرجه ابن أبي حاتم ١/١٩٥-١٩٦.]]. (ز)
٣٢٠١- قال مقاتل بن سليمان: ثم قال لليهود: ﴿ولو أنهم آمنوا﴾ يعني: صَدَّقوا بمحمد ﷺ، ﴿واتقوا﴾ الشركَ[[تفسير مقاتل بن سليمان ١/١٢٨.]]. (ز)
﴿لَمَثُوبَةࣱ مِّنۡ عِندِ ٱللَّهِ خَیۡرࣱۚ لَّوۡ كَانُوا۟ یَعۡلَمُونَ ١٠٣﴾ - تفسير
٣٢٠٢- عن أبي العالية -من طريق الرَّبيع بن أنس- في قوله: ﴿لمثوبة من عند الله﴾، أيْ: لثواب من عند الله خير[[أخرجه ابن أبي حاتم ١/١٩٦.]]. (ز)
٣٢٠٣- عن قتادة بن دِعامة -من طريق مَعْمَر- في قوله: ﴿لمثوبة﴾، قال: ثواب[[أخرجه عبد الرزاق ١/٥٤، وابن جرير ٢/٣٧٢. وعلَّقه ابن أبي حاتم ١/١٩٦.]]. (١/٥٣٨)
٣٢٠٤- عن إسماعيل السدي -من طريق أسباط- ﴿ولو أنهم آمنوا واتقوا لمثوبة من عند الله﴾، قال: أمّا المثوبة فهو الثواب[[أخرجه ابن جرير ٢/٣٧٢. وعلَّقه ابن أبي حاتم ١/١٩٦.]]. (ز)
٣٢٠٥- عن الحسن البصري، نحو ذلك[[علَّقه ابن أبي حاتم ١/١٩٦.]]. (ز)
٣٢٠٦- عن الربيع بن أنس -من طريق أبي جعفر- ﴿ولو أنهم آمنوا واتقوا لمثوبة من عند الله خير﴾، يقول: لثواب من عند الله[[أخرجه ابن جرير ٢/٣٧٣، وابن أبي حاتم ١/١٩٦.]]. (ز)
٣٢٠٧- قال مقاتل بن سليمان: ﴿لمثوبة من عند الله﴾ يقول: لكان ثوابهم عند الله خير من السحر والكفر، ﴿لو﴾ يعني: إن كانوا ﴿يعلمون﴾. نظيرها في المائدة [٦٠]: ﴿قل هل أنبئكم بشر من ذلك مثوبة عند الله﴾، يعني: ثوابًا[[تفسير مقاتل بن سليمان ١/١٢٨.]]٤١٧. (ز)
- أدخل كلمات البحث أو أضف قيدًا.