الباحث القرآني
﴿قُل لَّوۡ أَنتُمۡ تَمۡلِكُونَ خَزَاۤىِٕنَ رَحۡمَةِ رَبِّیۤ﴾ - تفسير
٤٤٠٥٨- عن عطاء، في قوله: ﴿خزائن رحمة ربي﴾، قال: الرِّزق[[عزاه السيوطي إلى ابن أبي حاتم.]]. (٩/٤٥٣)
٤٤٠٥٩- قال مقاتل بن سليمان: ﴿قل لو أنتم تملكون خزائن رحمة ربي﴾، يعني: مفاتيح الرزق، يعني: مقاليد السموات، يقول: لو كان الرزق بأيديكم وكنتم تقسمونه[[تفسير مقاتل بن سليمان ٢/٥٥٣.]]. (ز)
﴿إِذࣰا لَّأَمۡسَكۡتُمۡ﴾ - تفسير
٤٤٠٦٠- عن عكرمة مولى ابن عباس، في قوله: ﴿إذًا لأمسَكتم﴾، قال: إذن ما أطعَمتم أحدًا شيئًا[[عزاه السيوطي إلى ابن أبي حاتم.]]. (٩/٤٥٣)
٤٤٠٦١- قال مقاتل بن سليمان: يقول: لو كان الرِّزق بأيديكم، وكنتم تقسمونه؛ ﴿إذا لأمسكتم﴾ لأمسكتموه[[تفسير مقاتل بن سليمان ٢/٥٥٣.]]. (ز)
﴿خَشۡیَةَ ٱلۡإِنفَاقِۚ﴾ - تفسير
٤٤٠٦٢- عن عبد الله بن عباس -من طريق ابن جريج- في قوله: ﴿خشية الإنفاق﴾، قال: الفقر[[أخرجه ابن جرير ١٥/٩٨-٩٩. وعزاه السيوطي إلى ابن المنذر.]]. (٩/٤٥٣)
٤٤٠٦٣- عن قتادة بن دعامة -من طريق ابن سعيد- في قوله: ﴿خشية الإنفاق﴾، قال: خشية الفاقة[[أخرجه عبد الرزاق ١/٣٩٠ من طريق معمر، وابن جرير ١٥/٩٨-٩٩. وعلقه يحيى بن سلام ١/١٦٥. وعزاه السيوطي إلى ابن أبي حاتم.]]. (٩/٤٥٣)
٤٤٠٦٤- قال مقاتل بن سليمان، في قوله: ﴿خشية الإنفاق﴾: مخافة الفقر والفاقة[[تفسير مقاتل بن سليمان ٢/٥٥٣.]]. (ز)
﴿وَكَانَ ٱلۡإِنسَـٰنُ قَتُورࣰا ١٠٠﴾ - تفسير
٤٤٠٦٥- عن عبد الله بن عباس -من طريق علي- وفي قوله: ﴿قتورًا﴾، قال: بخيلًا[[أخرجه ابن جرير ١٥/٩٨-٩٩. وعزاه السيوطي إلى ابن المنذر.]]. (٩/٤٥٣)
٤٤٠٦٦- قال يحيى بن سلّام: ﴿وكان الإنسان قتورا﴾: بخيلًا، يقتر على نفسه وعلى غيره. يخبر أنهم بخلاء أشحاء. يعني: المشركين. هذا تفسير الحسن [البصري][[علَّقه يحيى بن سلام ١/١٦٥.]]. (ز)
٤٤٠٦٧- عن قتادة بن دعامة -من طريق سعيد- في قوله: ﴿قتورًا﴾، قال: بخيلًا مُمْسِكًا[[أخرجه عبد الرزاق ١/٣٩٠، وابن جرير ١٥/٩٨-٩٩. وعلقه يحيى بن سلام ١/١٦٥. وعزاه السيوطي إلى ابن أبي حاتم.]]. (٩/٤٥٣)
٤٤٠٦٨- قال مقاتل بن سليمان: ﴿وكان الإنسان﴾ يعني: الكافر ﴿قتورا﴾ يعني: بخيلًا مُمْسِكًا عن نفسه[[تفسير مقاتل بن سليمان ٢/٥٥٣.]]. (ز)
- أدخل كلمات البحث أو أضف قيدًا.