الباحث القرآني
﴿قَالُوۤا۟ إِنَّاۤ أُرۡسِلۡنَاۤ إِلَىٰ قَوۡمࣲ مُّجۡرِمِینَ ٥٨ إِلَّاۤ ءَالَ لُوطٍ إِنَّا لَمُنَجُّوهُمۡ أَجۡمَعِینَ ٥٩ إِلَّا ٱمۡرَأَتَهُۥ قَدَّرۡنَاۤ إِنَّهَا لَمِنَ ٱلۡغَـٰبِرِینَ ٦٠﴾ - تفسير
٤٠٤٥٣- عن إبراهيم النخعي، قال: بيني وبين القَدَرِيَّة هذه الآية: ﴿إلا امرأته قدَّرنا إنها لمن الغابرين﴾[[عزاه السيوطي إلى ابن أبي حاتم.]]. (٨/٦٣٥)
٤٠٤٥٤- عن قتادة بن دعامة، في قوله: ﴿إنها لمن الغابرين﴾، يعني: الباقين في عذاب الله[[عزاه السيوطي إلى ابن أبي حاتم.]]. (٨/٦٣٥)
٤٠٤٥٥- عن قتادة بن دعامة -من طريق مَعْمَر- في قوله تعالى: ﴿إنها لمن الغابرين﴾، قال: مِمَّن غَبَر فهَلك[[أخرجه عبد الرزاق في تفسيره ٢/٣٤٩.]]. (ز)
٤٠٤٥٦- قال مقاتل بن سليمان: ﴿قالوا﴾ أي: قال جبريل ﵇: ﴿إنا أرسلنا﴾ بالعذاب ﴿إلى قوم مجرمين* إلا آل لوط إنا لمنجوهم أجمعين﴾ ثم استثنى جبريل ﵇ امرأةَ لوط، فقال: ﴿إلا امرأته قدرنا إنها لمن الغابرين﴾ يعني: الباقين في العذاب[[تفسير مقاتل بن سليمان ٢/٤٣٢.]]. (ز)
- أدخل كلمات البحث أو أضف قيدًا.