الباحث القرآني
﴿إِن نَّقُولُ إِلَّا ٱعۡتَرَىٰكَ بَعۡضُ ءَالِهَتِنَا بِسُوۤءࣲۗ﴾ - تفسير
٣٥٧٥٥- عن عبد الله بن عباس -من طريق عطية العوفي- في قوله: ﴿إن نقول إلا اعتراك بعض آلهتنا بسوء﴾، قال: أصابَتْك بالجنون[[أخرجه ابن جرير ١٢/٤٤٧.]]. (٨/٨٥)
٣٥٧٥٦- عن مجاهد بن جبر -من طريق ابن أبي نَجِيح- ﴿اعتراك بعض آلهتنا بسوء﴾، قال: أصابَتْكَ الأوثانُ بجنون[[تفسير مجاهد ص٣٨٩، وأخرجه ابن جرير ١٢/٤٤٧، وابن أبي حاتم ٦/٢٠٤٦. وعزاه السيوطي إلى ابن المنذر، وأبي الشيخ.]]. (٨/٨٥)
٣٥٧٥٧- عن مجاهد بن جبر -من طريق عيسى- ﴿إلا اعتراك بعض آلهتنا بسوء﴾، قال: سَبَبْتَ آلهتَنا وعِبْتَها فأَجَنَّتْكَ[[أخرجه ابن جرير ١٢/٤٤٧.]]. (ز)
٣٥٧٥٨- عن الضحاك بن مزاحم -من طريق عبيد- ﴿إنْ نَقُولُ إلّا اعْتَراكَ بَعْضُ آلِهَتِنا بِسُوءٍ﴾، يقولون: نخشى أن يُصِيبك مِن آلهتنا سوء، ولا نُحِبُّ أن تعتريك، يقولون: يصيبك منها سوء[[أخرجه ابن جرير ١٢/٤٤٨.]]. (ز)
٣٥٧٥٩- عن قتادة بن دعامة -من طريق مَعْمَر- في الآية، قال: ما يحملك على ذمِّ آلهتنا إلا أنّه قد أصابك منها سوء[[أخرجه عبد الرزاق ١/٣٠٤، وابن جرير ١٢/٤٤٨، وابن أبي حاتم ٦/٢٠٤٦. وعزاه السيوطي إلى أبي الشيخ.]]. (٨/٨٥)
٣٥٧٦٠- عن عبد الله بن كثير -من طريق ابن جريج-: أصابَتْك آلهتُنا بِشَرٍّ[[أخرجه ابن جرير ١٢/٤٤٨.]]. (ز)
٣٥٧٦١- قال مقاتل بن سليمان: ﴿إنْ﴾ يعني: ما ﴿نَقُولُ إلّا اعْتَراكَ﴾ يعنون: جنونًا أصابك به ﴿بَعْضُ آلِهَتِنا بِسُوءٍ﴾ يعنون: أنّه يعتريك مِن آلهتنا الأوثانُ بجنون أو بِخَبَل، ولا نُحِبُّ أن يصيبك أو يعتريك ذلك، فاجتنبها سالِمًا[[تفسير مقاتل بن سليمان ٢/٢٨٦.]]. (ز)
٣٥٧٦٢- قال عبد الرحمن بن زيد بن أسلم -من طريق ابن وهب- في قوله: ﴿إنْ نَقُولُ إلّا اعْتَراكَ بَعْضُ آلِهَتِنا بِسُوءٍ﴾، يقولون: اختلَط عقلُك، فأصابك هذا مِمّا صَنَعَتْ بِكَ آلِهَتُنا[[أخرجه ابن جرير ١٢/٤٤٨.]]. (ز)
- أدخل كلمات البحث أو أضف قيدًا.