الباحث القرآني
﴿هَلۡ فِی ذَ ٰلِكَ قَسَمࣱ لِّذِی حِجۡرٍ ٥﴾ - تفسير
٨٣٠٠٢- عن عبد الله بن عباس -من طريق أبي نصر- في قوله: ﴿قَسَمٌ لِذِي حِجْرٍ﴾، قال: لذي حِجًا وعقل ونُهى[[أخرجه ابن أبي شيبة ٨/٤٨٨، وابن جرير ٢٤/٣٥٩، كذلك من طريق أبي ظَبْيان، عن أبيه، وعلي، وعطية بنحوه، والبيهقي في شعب الإيمان (٣٧٤٥). وعزاه السيوطي إلى الفريابي، وعبد بن حميد، وابن المنذر، وابن أبي حاتم.]]٧١٥٦. (١٥/٤٠٨)
٨٣٠٠٣- عن مجاهد بن جبر -من طريق ابن أبي نجيح- ﴿لِذِي حِجْرٍ﴾، قال: لذي عَقْل[[أخرجه ابن أبي شيبة ٨/٤٨٩، والبيهقي (٤٦٥٢)، وابن جرير ٢٤/٣٥٩ -٣٦٠ من طريق هلال، وأبي يحيى أيضًا. وعزاه السيوطي إلى سعيد بن منصور، وعبد بن حميد، وابن أبي حاتم.]]. (١٥/٤٠٩)
٨٣٠٠٤- عن عكرمة مولى ابن عباس -من طريق عاصم-= (ز)
٨٣٠٠٥- والضَّحّاك بن مُزاحِم -من طريق جويبر-، مثله[[أخرجه ابن أبي شيبة ٨/٤٨٩. وعزاه السيوطي إلى عبد بن حميد.]]. (١٥/٤٠٩)
٨٣٠٠٦- عن قتادة بن دعامة -من طريق معمر-= (ز)
٨٣٠٠٧- والربيع بن أنس، مثله[[عزاه السيوطي إلى عبد بن حميد. وأخرجه عبد الرزاق ٢/٣٧٠، وابن جرير ٢٤/٣٦٠ عن قتادة.]]. (١٥/٤٠٩)
٨٣٠٠٨- عن أبي مالك غَزْوان الغفاري، ﴿لِذِي حِجْرٍ﴾، قال: سِتْر من الناس[[عزاه السيوطي إلى عبد بن حميد، وابن أبي حاتم.]]. (١٥/٤٠٩)
٨٣٠٠٩- عن الحسن البصري -من طريق أبي رجاء- ﴿لِذِي حِجْرٍ﴾، قال: لذي حِلم[[أخرجه ابن جرير ٢٤/٣٦٠، وكذلك من طريق قتادة، وعبد الرزاق ٢/٣٧٠ من طريق معمر بلفظ: لذي لب. وعزاه السيوطي إلى عبد بن حميد، وابن أبي حاتم.]]. (١٥/٤٠٩)
٨٣٠١٠- عن إسماعيل السُّدِّيّ، في قوله: ﴿لِذِي حِجْرٍ﴾، قال: لذي لُبٍّ، قال الحارث بن ثعلبة: وكيف رجائي أنْ أتوب وإنما يُرجّى مِن الفتيان مَن كان ذا حِجر[[عزاه السيوطي إلى ابن الأنباري في الوقف والابتداء.]]. (١٥/٤٠٩)
٨٣٠١١- عن عطاء الخُراسانيّ -من طريق يونس بن يزيد- ﴿قسم لذي حجر﴾، قال: لذي نُهى، وحِلم، وحياء[[أخرجه أبو جعفر الرملي في جزئه (تفسير عطاء) ص١٠٥.]]. (ز)
٨٣٠١٢- قال مقاتل بن سليمان: ﴿هَلْ فِي ذلِكَ قَسَمٌ لِذِي حِجْرٍ﴾، يعني: إنّ في ذلك القَسم كفاية لذي اللُّبّ، يعني: ذا عقل، فيعرف عِظَم هذا القَسم[[تفسير مقاتل بن سليمان ٤/٦٨٧.]]. (ز)
٨٣٠١٣- قال عبد الرحمن بن زيد بن أسلم -من طريق ابن وهب- في قوله: ﴿هَلْ فِي ذَلِكَ قَسَمٌ لِذِي حِجْرٍ﴾، قال: لذي عقل. وقرأ: ﴿لِقَوْمٍ يَعْقِلُونَ﴾ [البقرة:١٦٤]، و﴿لِأُولِي الأَلْبابِ﴾ [آل عمران:١٩٠]، وهم الذين عاتبهم الله. وقال: العقل واللُّبّ واحد، إلا أنه يفترق في كلام العرب[[أخرجه ابن جرير ٢٤/٣٦٠.]]. (ز)
- أدخل كلمات البحث أو أضف قيدًا.