الباحث القرآني
﴿بَلۡ یُرِیدُ ٱلۡإِنسَـٰنُ لِیَفۡجُرَ أَمَامَهُۥ ٥﴾ - تفسير
٨٠٠٢٣- عن عبد الله بن عباس -من طريق أبي الخير بن تميم، عن سعيد بن جُبَير- في قوله: ﴿بَلْ يُرِيدُ الإنْسانُ لِيَفْجُرَ أمامَهُ﴾، قال: يمضي قُدُمًا[[أخرجه ابن جرير ٢٣/٤٧٥.]]. (١٥/٩٨)
٨٠٠٢٤- عن عبد الله بن عباس -من طريق سعيد بن جُبَير- في قوله: ﴿بَلْ يُرِيدُ الإنْسانُ لِيَفْجُرَ أمامَهُ﴾، قال: يقول: سوف أتوب[[أخرجه آدم بن أبي إياس -كما في تفسير مجاهد ص٦٨٦-، والفريابي -كما في التغليق ٤/٣٥٥-، وابن جرير ٢٣/٤٧٧-٤٧٨ في تفسير الآية التالية، والحاكم ٢/٥٠٩، والبيهقي (٧٢٣٢). وعزاه السيوطي إلى عبد بن حميد، وابن المنذر، وابن أبي حاتم.]]. (١٥/١٠٠)
٨٠٠٢٥- عن عبد الله بن عباس -من طريق سعيد بن جُبَير- ﴿بَلْ يُرِيدُ الإنْسانُ لِيَفْجُرَ أمامَهُ﴾، قال: يُقدِّم الذَّنب، ويُؤخِّر التوبة[[أخرجه ابن أبي الدنيا (٢٠٥)، والبيهقي (١٠٦٧٣).]]. (١٥/٩٩)
٨٠٠٢٦- عن عبد الله بن عباس -من طريق علي- في قوله: ﴿بَلْ يُرِيدُ الإنْسانُ لِيَفْجُرَ أمامَهُ﴾، قال: هو الكافر يُكذّب بالحساب[[أخرجه ابن جرير ٢٣/٤٧٧ بنحوه، وابن أبي حاتم -كما في فتح الباري ٨/٦٨١-.]]. (١٥/٩٨)
٨٠٠٢٧- عن عبد الله بن عباس -من طريق عطية العَوفيّ- ﴿بَلْ يُرِيدُ الإنْسانُ لِيَفْجُرَ أمامَهُ﴾: يعني: الأمل، يقول: أعمل ثم أتوب[[أخرجه ابن جرير ٢٣/٤٧٥. وعلقه البخاري في صحيحه ٦/١٦٣.]]. (١٥/٩٩)
٨٠٠٢٨- عن سعيد بن جُبَير -من طريق أبي إسحاق- ﴿لِيَفْجُرَ أمامَهُ﴾، قال: سوف أتوب[[أخرجه ابن جرير ٢٣/٤٧٦.]]. (ز)
٨٠٠٢٩- عن مجاهد بن جبر -من طريق ابن أبي نجيح- ﴿بَلْ يُرِيدُ الإنْسانُ لِيَفْجُرَ أمامَهُ﴾، قال: يمضي أمامه راكبًا رأسه[[أخرجه ابن جرير ٢٣/٤٧٥. وعزاه السيوطي إلى عبد بن حميد.]]. (١٥/٩٩)
٨٠٠٣٠- عن الضَّحّاك بن مُزاحِم -من طريق عبيد- يقول في قوله: ﴿بَلْ يُرِيدُ الإنْسانُ لِيَفْجُرَ أمامَهُ﴾: هو الأمل؛ يُؤّمل الإنسان: أعيش وأُصيب من الدنيا كذا، وأُصيب كذا. ولا يَذكر الموت[[أخرجه ابن جرير ٢٣/٤٧٦.]]. (ز)
٨٠٠٣١- عن عكرمة مولى ابن عباس -من طريق النَّضر- ﴿بَلْ يُرِيدُ الإنْسانُ لِيَفْجُرَ أمامَهُ﴾، قال: قُدمًا لا يَنزع عن فُجور[[أخرجه ابن جرير ٢٣/٤٧٦.]]. (ز)
٨٠٠٣٢- عن الحسن البصري -من طريق معمر- ﴿بَلْ يُرِيدُ الإنْسانُ لِيَفْجُرَ أمامَهُ﴾، قال: يمضي قُدُمًا في معاصي الله[[أخرجه عبد الرزاق ٢/٣٣٣، وابن جرير ٢٣/٤٧٥-٤٧٦ بنحوه. وعزاه السيوطي إلى عبد بن حميد.]]. (١٥/٩٩)
٨٠٠٣٣- عن الحسن البصري -من طريق قتادة- ﴿بَلْ يُرِيدُ الإنْسانُ لِيَفْجُرَ أمامَهُ﴾، قال: لا تَلقى ابن آدم إلا تَنزع نفسه إلى معصية الله قُدُمًا قُدُمًا، إلا مَن قد عَصَم الله[[أخرجه ابن جرير ٢٣/٤٧٥.]]. (ز)
٨٠٠٣٤- عن قتادة بن دعامة -من طريق سعيد- ﴿بَلْ يُرِيدُ الإنْسانُ لِيَفْجُرَ أمامَهُ﴾، قال: لا تَلقى ابن آدم إلا تَنزع نفسه إلى معصية الله قُدُمًا قُدُمًا، إلا مَن عَصَم الله[[أخرجه ابن جرير ٢٣/٤٧٥-٤٧٦. وعزاه السيوطي إلى عبد بن حميد، وابن المنذر.]]. (١٥/٩٩)
٨٠٠٣٥- عن إسماعيل السُّدِّيّ -من طريق عمرو- ﴿بَلْ يُرِيدُ الإنْسانُ لِيَفْجُرَ أمامَهُ﴾، قال: قُدُمًا[[أخرجه ابن جرير ٢٣/٤٧٦.]]. (ز)
٨٠٠٣٦- عن إسماعيل السُّدِّيّ: ﴿بَلْ يُرِيدُ الإنْسانُ لِيَفْجُرَ أمامَهُ﴾، يعني: لِيَظلم على قدر طاقته[[تفسير الثعلبي ١٠/٨٣.]]٦٩٠٣. (ز)
٨٠٠٣٧- قال مقاتل بن سليمان: ﴿بَلْ يُرِيدُ الإنْسانُ﴾ يعني: عديّ بن ربيعة ﴿لِيَفْجُرَ أمامَهُ﴾ يعني: تقديم المعصية وتأخير التوبة يومًا بيوم، يقول: سأتوب، حتى يموت على شرّ عَمَله، وقد أهلك أمامه[[تفسير مقاتل بن سليمان ٤/٥١٠.]]. (ز)
٨٠٠٣٨- قال عبد الرحمن بن زيد بن أسلم -من طريق ابن وهب- في قوله: ﴿بَلْ يُرِيدُ الإنْسانُ لِيَفْجُرَ أمامَهُ﴾، قال: يُكذّب بما أمامه يوم القيامة والحساب[[أخرجه ابن جرير ٢٣/٤٧٧.]]٦٩٠٤. (ز)
- أدخل كلمات البحث أو أضف قيدًا.