الباحث القرآني
﴿وَٱسۡتَغۡفِرِ ٱللَّهَۖ إِنَّ ٱللَّهَ كَانَ غَفُورࣰا رَّحِیمࣰا ١٠٦﴾ - تفسير
٢٠٠٨٦- عن قتادة بن النعمان -من طريق عمر بن قتادة- ﴿واستغفر الله﴾ أي: مما قلت لقتادة، ﴿إن الله كان غفورا رحيما﴾[[أخرجه الترمذي (٣٠٣٧)، وابن جرير ٧/٤٥٨-٤٦٢، وابن أبي حاتم ٤/١٠٥٩-١٠٦٠، والحاكم ٤/٣٨٥-٣٨٨. وعزاه السيوطي إلى ابن المنذر، وأبي الشيخ.]]. (٤/٦٧٧-٦٨٠)
٢٠٠٨٧- عن الحسن البصري: ﴿واستغفر الله﴾ مما كنت هممت به أن تعذره[[ذكره يحيى بن سلام -كما في تفسير ابن أبي زمنين ١/٤٠٣-.]]. (ز)
٢٠٠٨٨- قال محمد بن السائب الكلبي: واستغفر الله يا محمد مِن هَمِّك باليهوديِّ أن تضربه[[تفسير الثعلبي ٣/٣٨١.]]. (ز)
٢٠٠٨٩- قال مقاتل بن سليمان: ثم قال: ﴿واستغفر الله﴾ يا محمد عن جدالك عن طعمة حين كذبت عنه، فأبرأته من السرقة، ﴿إن الله كان غفورا رحيما﴾. فاستغفر النبي ﷺ عند ذلك[[تفسير مقاتل بن سليمان ١/٤٠٥.]]. (ز)
٢٠٠٩٠- عن عبد الرحمن بن زيد بن أسلم -من طريق ابن وهب- ﴿واستغفر الله﴾ بما قلت لهذا اليهوديِّ، ﴿إن الله كان غفورا رحيما﴾[[أخرجه ابن جرير ٧/٤٦٤-٤٦٥.]]١٨٣٦. (٤/٦٨٤)
- أدخل كلمات البحث أو أضف قيدًا.