الباحث القرآني
﴿وَیَوۡمَ تَقُومُ ٱلسَّاعَةُ یُبۡلِسُ ٱلۡمُجۡرِمُونَ ١٢﴾ - تفسير
٦٠٤٣٣- عن عبد الله بن عباس، ﴿يُبْلِسُ﴾، قال: يبتئس[[عزاه السيوطي إلى ابن أبي حاتم.]]. (١١/٥٨٧)
٦٠٤٣٤- عن مجاهد بن جبر -من طريق ابن أبي نجيح- ﴿يُبْلِسُ﴾: يكتئب[[تفسير مجاهد (٥٣٨)، وأخرجه ابن جرير ١٨/٤٦٨. وعزاه السيوطي إلى ابن أبي حاتم، وابن المنذر، والفريابي.]]. (١١/٥٨٧)
٦٠٤٣٥- عن مجاهد بن جبر، قال: الإبلاس: الفضيحة[[عزاه السيوطي إلى ابن أبي حاتم، وابن المنذر، والفريابي، وابن أبي شيبة. وفي تفسير الثعلبي ٧/٢٩٥: أبو يحيى عنه [أي عن مجاهد]: يفتضح.]]. (١١/٥٨٧)
٦٠٤٣٦- عن قتادة بن دعامة -من طريق سعيد- قوله: ﴿يُبْلِسُ المُجْرِمُونَ﴾، أي: في النار[[أخرجه ابن جرير ١٨/٤٥٩.]]. (ز)
٦٠٤٣٧- قال قتادة بن دعامة= (ز)
٦٠٤٣٨- ومحمد بن السائب الكلبي= (ز)
٦٠٤٣٩- ومقاتل: ﴿يُبْلِسُ المُجْرِمُونَ﴾ يَيْأَس المشركون مِن كل خير[[تفسير الثعلبي ٧/٢٩٥، وتفسير البغوي ٦/٢٦٣.]]. (ز)
٦٠٤٤٠- قال مقاتل بن سليمان: ﴿ويَوْمَ تَقُومُ السّاعَةُ﴾ يعني: يوم القيامة ﴿يُبْلِسُ﴾ يعني: ييأس ﴿المُجْرِمُونَ﴾ يعني: كفار مكة مِن شفاعة الملائكة[[تفسير مقاتل بن سليمان ٣/٤٠٨.]]. (ز)
٦٠٤٤١- عن عبد الرحمن بن زيد بن أسلم -من طريق ابن وهب- ﴿ويَوْمَ تَقُومُ السّاعَةُ يُبْلِسُ المُجْرِمُونَ﴾: المبلس: الذي قد نزل به الشّرُّ؛ إذا أبلس الرجلُ فقد نزل به بلاء[[أخرجه ابن جرير ١٨/٤٦٩.]]٥٠٩٤. (ز)
٦٠٤٤٢- قال يحيى بن سلّام: ﴿ويَوْمَ تَقُومُ السّاعَةُ يُبْلِسُ المُجْرِمُونَ﴾ ييأس المجرمون مِن الجنة[[تفسير يحيى بن سلام ٢/٦٤٨.]]. (ز)
- أدخل كلمات البحث أو أضف قيدًا.