الباحث القرآني
﴿فَأَصۡبَحَ فِی ٱلۡمَدِینَةِ خَاۤىِٕفࣰا یَتَرَقَّبُ﴾ - تفسير
٥٨٣٥٤- عن عبد الله بن عباس -من طريق سعيد بن جبير-: ﴿فأصبح في المدينة خائفًا يترقب﴾ الأخبار[[أخرجه ابن جرير ١٦/٦٦، ١٨/١٩٢، وابن أبي حاتم ٩/٢٩٥٧، وهو جزء من حديث الفتون الطويل المتقدم في سورة طه.]]. (ز)
٥٨٣٥٥- عن سعيد بن جبير -من طريق الأعمش- في قوله: ﴿يترقب﴾، قال: يَتَلَفَّت[[أخرجه ابن أبي حاتم ٩/٢٩٥٧. وعزاه السيوطي إلى ابن أبي شيبة، وعبد بن حميد، وابن المنذر.]]. (١١/٤٤١)
٥٨٣٥٦- عن الضحاك بن مزاحم، نحو ذلك[[علَّقه ابن أبي حاتم ٩/٢٩٥٧.]]. (ز)
٥٨٣٥٧- عن قتادة بن دعامة -من طريق معمر- ﴿خائفا يترقب﴾، قال: خائفًا مِن قتله النفسَ، يترقب أن يُؤخَذ[[أخرجه عبد الرزاق ٢/٨٩، وابن أبي حاتم ٩/٢٩٥٧، وابن جرير ١٨/١٩٣ من طريق سعيد.]]. (ز)
٥٨٣٥٨- عن إسماعيل السُّدِّيّ -من طريق أسباط- في قوله: ﴿فأصبح في المدينة خائفًا يترقب﴾، قال: خائفًا أن يؤخَذ[[أخرجه ابن جرير ١٨/١٩٣، وابن أبي حاتم ٩/٢٩٥٧.]]٤٩٣٨. (١١/٤٤١)
٥٨٣٥٩- قال مقاتل بن سليمان: ﴿فأصبح﴾ موسى مِن الغد ﴿في المدينة خائفًا يترقب﴾ يعني: ينتظر الطلبَ[[تفسير مقاتل بن سليمان ٣/٣٣٩.]]. (ز)
٥٨٣٦٠- عن عبد الملك ابن جريج، في قوله: ﴿يترقب﴾، قال: يَتَوَحَّش[[عزاه السيوطي إلى ابن المنذر.]]. (١١/٤٤١)
٥٨٣٦١- قال يحيى بن سلّام: ﴿فأصبح في المدينة خائفا﴾ مِن قتله النفسَ، ﴿يترقب﴾ أن يُؤخَذ[[تفسير يحيى بن سلام ٢/٥٨٣.]]. (ز)
﴿فَإِذَا ٱلَّذِی ٱسۡتَنصَرَهُۥ بِٱلۡأَمۡسِ یَسۡتَصۡرِخُهُۥۚ﴾ - تفسير
٥٨٣٦٢- عن عبد الله بن عباس -من طريق أبي مالك- في قوله: ﴿فإذا الذي استنصره بالأمس يستصرخه﴾، قال: هو صاحِبُ موسى الذي استنصره بالأمس[[أخرجه ابن أبي حاتم ٩/٢٩٥٧. وعزاه السيوطي إلى عبد بن حميد.]]. (١١/٤٤١)
٥٨٣٦٣- عن عكرمة مولى ابن عباس -من طريق الشيباني- قوله: ﴿الذي استنصره﴾، قال: هو الذي استصرخه[[أخرجه ابن جرير ١٨/١٩٥، وابن أبي حاتم ٩/٢٩٥٧. وعزاه السيوطي إلى ابن أبي شيبة، وابن المنذر.]]. (١١/٤٤١)
٥٨٣٦٤- عن سعيد بن جبير -من طريق الأعمش-، مثله[[أخرجه ابن جرير ١٨/١٩٥.]]. (ز)
٥٨٣٦٥- عن قتادة بن دعامة -من طريق معمر- ﴿فإذا الذي استنصره بالأمس يستصرخه﴾، قال: الاستصراخ: الاستغاثة. قال: والاستنصار والاستصراخ واحد[[أخرجه عبد الرزاق ٢/٨٩، وابن جرير ١٨/١٩٤ من طريق سعيد مختصرًا. وعزاه السيوطي إلى عبد بن حميد، وابن المنذر. وعلَّقه يحيى بن سلام ٢/٥٨٤ بلفظ: يستنصره، أي: يستغيثه، ويستعينه ويستنصره ويستصرخه واحد.]]. (١١/٤٤٢)
٥٨٣٦٦- عن إسماعيل السُّدِّيّ -من طريق أسباط- ﴿فإذا الذي استنصره بالأمس يستصرخه﴾، يقول: يستغيثه[[أخرجه ابن جرير ١٨/١٩٤.]]. (١١/٤٢١)
٥٨٣٦٧- قال مقاتل بن سليمان: ﴿فإذا الذي استنصره بالأمس يستصرخه﴾، يعني: يستغيثه ثانيةً على رجل آخرَ كافرٍ مِن القبط[[تفسير مقاتل بن سليمان ٣/٣٣٩.]]. (ز)
﴿قَالَ لَهُۥ مُوسَىٰۤ إِنَّكَ لَغَوِیࣱّ مُّبِینࣱ ١٨﴾ - تفسير
٥٨٣٦٨- قال مقاتل بن سليمان: ﴿قال له موسى﴾ للذي نصره بالأمس؛ الإسرائيلي: ﴿إنك لغوي مبين﴾ يقول: إنّك لَمُضِلٌّ مبين، قتلتُ أمس في سببك رجلًا[[تفسير مقاتل بن سليمان ٣/٣٣٩.]]. (ز)
٥٨٣٦٩- عن محمد بن إسحاق -من طريق سلمة- قال: لَمّا قتل موسى القتيل خرج، فلحق بمنزله من مصر، وتحدَّث الناس بشأنه، وقيل: قتل موسى رجلًا. حتى انتهى ذلك إلى فرعون، فأصبح موسى غاديًا الغد، وإذا صاحبه بالأمس مُعانِقٌ رجلًا آخر مِن عدوه، فقال له موسى: ﴿إنك لغوي مبين﴾ أمس رجلًا، واليوم آخر![[أخرجه ابن جرير ١٨/١٩٥.]]. (ز)
٥٨٣٧٠- قال يحيى بن سلّام: ﴿قال له موسى﴾ للإسرائيلي: ﴿إنك لغوي مبين﴾ بَيِّنْ الغواية[[تفسير يحيى بن سلام ٢/٥٨٤.]]. (ز)
- أدخل كلمات البحث أو أضف قيدًا.