الباحث القرآني
﴿قُلۡ عَسَىٰۤ أَن یَكُونَ رَدِفَ لَكُم بَعۡضُ ٱلَّذِی تَسۡتَعۡجِلُونَ ٧٢﴾ - تفسير
٥٧٧٥٩- عن عبد الله بن عباس -من طريق علي، والعوفي- في قوله: ﴿عسى أن يكون ردف لكم﴾، قال: اقترب لكم[[أخرجه ابن جرير ١٨/١١٣، وابن أبي حاتم -كما في الإتقان ٢/٣٥-. وعزاه السيوطي إلى ابن المنذر.]]٤٩٠١. (١١/٣٩٦)
٥٧٧٦٠- عن عبد الله بن عباس، في قوله: ﴿عسى أن يكون ردف لكم﴾، قال: حضركم[[تفسير الثعلبي ٧ /٢٢١.]]. (ز)
٥٧٧٦١- عن مجاهد بن جبر -من طريق ابن أبي نجيح- ﴿عسى أن يكون ردف لكم﴾، قال: عجِل لكم[[أخرجه ابن جرير ١٨/١١٣، وابن أبي حاتم ٩/٢٩١٧ بمعناه. وعزاه السيوطي إلى الفريابي، وعبد بن حميد.]]. (١١/٣٩٦)
٥٧٧٦٢- عن مجاهد بن جبر -من طريق ابن جُرَيْج- في قوله: ﴿ردف لكم﴾، قال: أزِف لكم[[أخرجه ابن جرير ١٨/١١٤، وابن أبي حاتم ٩/٢٩١٧. وعزاه السيوطي إلى ابن المنذر.]]. (١١/٣٩٦)
٥٧٧٦٣- تفسير مجاهد بن جبر: قوله ﴿قل عسى أن يكون ردف لكم﴾، أي: اقترب لكم[[علَّقه يحيى بن سلام ٢/٥٦١.]]. (ز)
٥٧٧٦٤- عن الضحاك بن مُزاحِم -من طريق عبيد- في قوله: ﴿ردف لكم﴾، قال: اقترب لكم[[أخرجه ابن جرير ١٨/١٠٩، وإسحاق البستي في تفسيره ص٥١. وعلقه ابن أبي حاتم ٩/٢٩١٧.]]. (ز)
٥٧٧٦٥- عن قتادة بن دعامة، ﴿عسى أن يكون ردف لكم﴾، قال: اقترب منكم[[علَّقه يحيى بن سلام ٢/٥٦١، وابن أبي حاتم ٩/٢٩١٧. وعزاه السيوطي إلى عبد بن حميد.]]. (١١/٣٩٦)
٥٧٧٦٦- عن إسماعيل السُّدِّيّ= (ز)
٥٧٧٦٧- وعطاء الخراساني، نحو ذلك[[علقه ابن أبي حاتم ٩/٢٩١٧.]]. (ز)
٥٧٧٦٨- قال مقاتل بن سليمان: ﴿قل عسى أن يكون ردف لكم﴾، يعني: قريب لكم[[تفسير مقاتل بن سليمان ٣/٣١٦.]]. (ز)
٥٧٧٦٩- قال يحيى بن سلّام: قال الله للنبي ﷺ: ﴿قل عسى أن يكون ردف لكم﴾، أي: دَنا منكم[[تفسير يحيى بن سلام ٢/٥٦١.]]. (ز)
﴿بَعۡضُ ٱلَّذِی تَسۡتَعۡجِلُونَ ٧٢﴾ - تفسير
٥٧٧٧٠- تفسير الحسن البصري: قوله: ﴿بعض الذي تستعجلون﴾ بعض الذي تستعجلون مِن عذاب الله، يعني: قيام الساعة التي يهلك بها آخرُ كُفّار هذه الأمة الدائنين بدين أبي جهل وأصحابه[[علقه يحيى بن سلام ٢/٥٦١.]]. (ز)
٥٧٧٧١- قال مقاتل بن سليمان: ﴿بعض الذي تستعجلون﴾ فكان بعضُ العذاب: القتل ببدر، وسائر العذاب لهم فيما بعد الموت[[تفسير مقاتل بن سليمان ٣/٣١٦.]]. (ز)
٥٧٧٧٢- عن عبد الملك ابن جريج -من طريق حجاج- ﴿ردف لكم بعض الذي تستعجلون﴾، قال: مِن العذاب[[أخرجه ابن جرير ١٨/١١٥.]]. (١١/٣٩٦)
- أدخل كلمات البحث أو أضف قيدًا.