الباحث القرآني
﴿ٱرۡجِعۡ إِلَیۡهِمۡ﴾ - تفسير
٥٧٣١٥- عن قتادة بن دعامة -من طريق سعيد- في قوله: ﴿ارجع إليهم﴾، قال: ما نراه يعني إلا الرسل[[أخرجه ابن أبي حاتم ٩/٢٨٨١. وعلَّقه يحيى بن سلام ٢/٥٤٣.]]. (١١/٣٦٧)
٥٧٣١٦- قال مقاتل بن سليمان: ثم قال سليمان لأمير الوفد: ﴿ارجع إليهم﴾ بالهدية[[تفسير مقاتل بن سليمان ٣/٣٠٦.]]. (ز)
٥٧٣١٧- عن زهير بن محمد التميمي العنبري -من طريق الوليد- قال: رد سليمان هديتَها، وقال للهدهد: ﴿ارجع إليهم فلنأتينهم بجنود لا قبل لهم بها﴾[[أخرجه ابن أبي حاتم ٩/٢٨٨١.]]. (١١/٣٦٧)
﴿فَلَنَأۡتِیَنَّهُم بِجُنُودࣲ لَّا قِبَلَ لَهُم بِهَا﴾ - تفسير
٥٧٣١٨- عن أبي صالح [باذام] -من طريق إسماعيل بن أبي خالد- في قوله: ﴿لا قبل لهم بها﴾، قال: لا طاقة لهم بها[[أخرجه ابن جرير ١٨/٥٩، وابن أبي حاتم ٩/٢٨٨٢. وعزاه السيوطي إلى ابن المنذر.]]. (١١/٣٦٧)
٥٧٣١٩- عن قتادة بن دعامة، نحو ذلك[[علَّقه يحيى بن سلام ٢/٥٤٣، وابن أبي حاتم ٩/٢٨٨٢.]]. (ز)
٥٧٣٢٠- قال مقاتل بن سليمان: ﴿فلنأتينهم بجنود لا قبل لهم بها﴾ لا طاقة لهم بها مِن الجن والإنس[[تفسير مقاتل بن سليمان ٣/٣٠٦.]]. (ز)
٥٧٣٢١- عن زهير بن محمد التميمي العنبري -من طريق الوليد- قال: ﴿فلنأتينهم بجنود لا قبل لهم بها﴾: يعني: مِن الإنس والجن[[أخرجه ابن أبي حاتم ٩/٢٨٨١.]]. (١١/٣٦٧)
﴿وَلَنُخۡرِجَنَّهُم مِّنۡهَاۤ أَذِلَّةࣰ وَهُمۡ صَـٰغِرُونَ ٣٧﴾ - تفسير
٥٧٣٢٢- عن وهب بن مُنَبِّه -من طريق محمد بن إسحاق، عن بعض أهل العلم-: ﴿ولنخرجنهم منها أذلة وهم صاغرون﴾، أو لتأتِيَني مسلمة هي وقومها[[أخرجه ابن جرير ١٨/٥٩.]]. (ز)
٥٧٣٢٣- عن يزيد بن رومان -من طريق محمد بن إسحاق- ﴿ولنخرجنهم منها أذلة وهم صاغرون﴾ أي: لتأتيني مسلمة هي وقومها. فلما رجعت إليها الرسلُ بما قال؛ قالت: قد -واللهِ- عرفتُ ما هذا بملِك، وما لنا به طاقة، وما نصنع بمكابرته شيئًا[[أخرجه ابن أبي حاتم ٩/٢٨٨٢.]]. (ز)
٥٧٣٢٤- قال مقاتل بن سليمان: ﴿ولنخرجنهم منها أذلة وهم صاغرون﴾، يعني: مُذَلِّين بالإنس والجن[[تفسير مقاتل بن سليمان ٣/٣٠٦.]]. (ز)
٥٧٣٢٥- عن زهير بن محمد التميمي العنبري -من طريق الوليد- ﴿ولنخرجنهم منها أذلة﴾، يقول: بالذُّلِّ[[أخرجه ابن أبي حاتم ٩/٢٨٨٢.]]. (ز)
- أدخل كلمات البحث أو أضف قيدًا.