الباحث القرآني
﴿ثُمَّ قَبَضۡنَـٰهُ إِلَیۡنَا قَبۡضࣰا یَسِیرࣰا ٤٦﴾ - تفسير
٥٤٩٦٠- عن عبد الله بن عباس: ... قبض الله الظِّلَّ[[عزاه السيوطي إلى ابن أبي حاتم.]]. (١١/١٨٤)
٥٤٩٦١- عن عبد الله بن عباس -من طريق علي- ﴿ثم قبضناه الينا قبضا يسيرا﴾، قال: سريعًا[[أخرجه ابن جرير ١٤/٤٦٤، وابن أبي حاتم ٨/٢٧٠٣. وعزاه السيوطي إلى ابن المنذر.]]. (١١/١٨٤)
٥٤٩٦٢- عن مجاهد بن جبر -من طريق ابن أبي نجيح- ﴿ثم قبضنا الينا﴾، قال: حَوِيُّ الشمسِ إيّاه[[أخرجه ابن جرير ١٧/٤٦٢-٤٦٥، وابن أبي حاتم ٨/٢٧٠١-٢٧٠٣. وعزاه السيوطي إلى الفريابي، وابن أبي شيبة، وعبد بن حميد، وابن المنذر.]]. (١١/١٨٤)
٥٤٩٦٣- عن مجاهد بن جبر -من طريق عبد العزيز بن رفيع- ﴿قبضا يسيرا﴾، قال: خَفِيًّا[[أخرجه ابن جرير ١٧/٤٦٢-٤٦٥.]]. (١١/١٨٤)
٥٤٩٦٤- عن إبراهيم التيمي= (ز)
٥٤٩٦٥- والضَّحّاك بن مزاحم= (ز)
٥٤٩٦٦- وأبي مالك غزوان الغفاري، في قوله: ﴿ثم قبضناه الينا قبضا يسيرا﴾: يعني: ما تقبض الشمس مِن الظِّلِّ[[عزاه السيوطي إلى عبد بن حميد، وابن المنذر.]]. (١١/١٨٥)
٥٤٩٦٧- عن إسماعيل السُّدِّيّ -من طريق أسباط- ﴿ثم قبضناه الينا قبضا يسيرا﴾، يقول: قَبْضًا خَفِيًّا، حتى لا يبقى في الأرض ظِلٌّ، إلا تحت سقف، أو تحت شجرة، وقد أظلَّتْ ما فوقه[[أخرجه ابن أبي حاتم ٨/٢٧٠٢-٢٧٠٣. وعلَّقه يحيى بن سلام ١/٤٨٤.]]. (١١/١٨٦)
٥٤٩٦٨- عن الربيع بن أنس -من طريق أبي جعفر-: ثم قبضه الربُّ[[أخرجه ابن أبي حاتم ٨/٢٧٠٣-٢٧٠٤. وقد سبق ذكره مطولًا.]]. (١١/١٨٧)
٥٤٩٦٩- عن أيوب بن موسى -من طريق مسلم بن خالد- ﴿ثم قبضناه الينا قبضا يسيرا﴾، قال: قليلًا قليلًا[[أخرجه ابن أبي حاتم ٨/٢٧٠٢-٢٧٠٣.]]. (١١/١٨٥)
٥٤٩٧٠- قال مقاتل بن سليمان: ﴿ثم قبضناه إلينا﴾ يعني: الظل ﴿قبضا يسيرا﴾ يعني: خفيفًا[[تفسير مقاتل بن سليمان ٣/٢٣٦.]]. (ز)
٥٤٩٧١- قال عبد الملك ابن جُرَيْج -من طريق حجاج- ﴿قبضا يسيرا﴾، قال: خفيًّا. قال: إنّ ما بين الشمس والظِّلِّ مثل الخيط[[أخرجه ابن جرير ١٧/٤٦٥.]]. (ز)
٥٤٩٧٢- قال يحيى بن سلّام: ﴿ثم قبضناه﴾ ثم قبضنا ذلك الظل ﴿إلينا قبضا يسيرا﴾ علينا، كقوله: ﴿إن ذلك على الله يسير﴾ [الحج:٧٠]. ﴿ثم قبضناه﴾ حوي الشمس إيّاه. قال يحيى: وذلك حين يقوم العمود نصف النهار حين لا يكون ظِلٌّ، فإذا زالت الشمس رجع الظلُّ فازداد حتى تغيب الشمس[[تفسير يحيى بن سلام ١/٤٨٤.]]٤٧٣٤. (ز)
- أدخل كلمات البحث أو أضف قيدًا.