الباحث القرآني

﴿وَلَقَدۡ أَنزَلۡنَاۤ إِلَیۡكُمۡ ءَایَـٰتࣲ مُّبَیِّنَـٰتࣲ﴾ - تفسير

٥٣٣٨٥- عن قتادة بن دعامة -من طريق سعيد- ﴿ولقد أنزلنا إليكم آيات مبينات﴾: وهو هذا القرآنُ فيه حلالُ الله، وحرامُ الله، وموعظةُ الله[[أخرجه ابن أبي حاتم ٨/٢٥٩٢.]]. (ز)

٥٣٣٨٦- قال مقاتل بن سليمان: ﴿ولقد أنزلنا إليكم آيات مبينات﴾، يعني: الحلال والحرام، والحدود، وأمره ونهيه، مِمّا ذُكِر في هذه السورة إلى هذه الآية[[تفسير مقاتل بن سليمان ٣/١٩٨.]]. (ز)

٥٣٣٨٧- عن مقاتل [بن حيّان] -من طريق بُكَيْر بن معروف- ﴿ولقد أنزلنا اليكم آيات مبينات﴾: يعني: ما فُرِض عليهم في هذه السورة مِن أولها إلى آخرها[[أخرجه ابن أبي حاتم ٨/٢٥٩٢.]]. (١١/٥٧)

٥٣٣٨٨- قال يحيى بن سلّام: ﴿ولقد أنزلنا إليكم آيات مبينات﴾ الحلال والحرام، والأمر والنهي، والأحكام[[تفسير يحيى بن سلّام ١/٤٤٨.]]. (ز)

﴿وَمَثَلࣰا مِّنَ ٱلَّذِینَ خَلَوۡا۟ مِن قَبۡلِكُمۡ﴾ - تفسير

٥٣٣٨٩- عن أبي مالك غزوان الغفاري -من طريق السدي- قوله: ﴿ومثلا من الذين خلوا﴾: يعني: مَضَوْا[[أخرجه ابن أبي حاتم ٨/٢٥٩٢.]]. (ز)

٥٣٣٩٠- قال إسماعيل السُّدِّيّ: سنن العذاب في الأُمَم الخالية[[علَّقه يحيى بن سلّام ١/٤٤٨.]]. (ز)

٥٣٣٩١- قال مقاتل بن سليمان: ﴿ومثلا من الذين خلوا من قبلكم﴾، يعني: سنن العذاب في الأمم الخالية، حين كذَّبوا رسلهم[[تفسير مقاتل بن سليمان ٣/١٩٨.]]. (ز)

٥٣٣٩٢- قال يحيى بن سلّام: ﴿ومثلا من الذين خلوا من قبلكم﴾ أخبار الأمم السالفة[[تفسير يحيى بن سلّام ١/٤٤٨.]]. (ز)

﴿وَمَوۡعِظَةࣰ لِّلۡمُتَّقِینَ ۝٣٤﴾ - تفسير

٥٣٣٩٣- عن عبد الله بن عباس -من طريق عكرمة- ﴿وموعظة للمتقين﴾: الذين مِن بعدهم إلى يوم القيامة[[أخرجه ابن أبي حاتم ٨/٢٥٩٢.]]. (ز)

٥٣٣٩٤- عن أبي العالية الرِّياحِيِّ -من طريق الربيع- ﴿وموعظة للمتقين﴾، قال: موعظة للمتقين خاصَّةً[[أخرجه ابن أبي حاتم ٨/٢٥٩٣.]]. (ز)

٥٣٣٩٥- عن قتادة بن دعامة، نحو ذلك[[علَّقه ابن أبي حاتم ٨/٢٥٩٣.]]. (ز)

٥٣٣٩٦- عن عامر الشعبي -من طريق بيان- قوله: ﴿وموعظة﴾، قال: موعظة مِن الجهل[[أخرجه ابن أبي حاتم ٨/٢٥٩٢.]]. (ز)

٥٣٣٩٧- عن قتادة بن دعامة -من طريق سعيد- قوله: ﴿وموعظة للمتقين﴾، قال: هو مَوْعِظةُ اللهِ لِمَن اتَّعظ به[[أخرجه ابن أبي حاتم ٨/٢٥٩٣.]]. (ز)

٥٣٣٩٨- قال قتادة بن دعامة: ﴿وموعظة للمتقين﴾ وهو القرآن[[علَّقه يحيى بن سلّام ١/٤٤٨.]]. (ز)

٥٣٣٩٩- قال مقاتل بن سليمان: ﴿وموعظة﴾ يعني: وعِظَة ﴿للمتقين﴾[[تفسير مقاتل بن سليمان ٣/١٩٨.]]. (ز)

٥٣٤٠٠- عن محمد بن إسحاق – من طريق سلمة-، ﴿وموعظة للمتقين﴾، قال: لِمَن أطاعني، وعرف أمري[[أخرجه ابن أبي حاتم ٨/٢٥٩٣.]]. (ز)

﴿وَمَوۡعِظَةࣰ لِّلۡمُتَّقِینَ ۝٣٤﴾ - آثار متعلقة بالآية

٥٣٤٠١- عن أبي الدَّرداء -من طريق أبي قلابة- قال: نزل القرآن على سِتِّ آيات: آية مُبَشِّرة، وآية مُنذِرة، وآية فريضة، وآية قصص وإخبار، وآية تأمرك، وآية تنهاك[[أخرجه يحيى بن سلّام ١/٤٤٨.]]. (ز)

    1. أدخل كلمات البحث أو أضف قيدًا.

    أمّهات

    جمع الأقوال

    منتقاة

    عامّة

    معاصرة

    مركَّزة العبارة

    آثار

    إسلام ويب