الباحث القرآني
﴿كُلُوا۟ وَٱرۡعَوۡا۟ أَنۡعَـٰمَكُمۡۚ﴾ - تفسير
٤٧٨٤٨- قال يحيى بن سلّام: قوله: ﴿كلوا وارعوا أنعامكم﴾ مِن ذلك النبات[[تفسير يحيى بن سلّام ١/٢٦٣.]]. (ز)
﴿إِنَّ فِی ذَ ٰلِكَ لَـَٔایَـٰتࣲ لِّأُو۟لِی ٱلنُّهَىٰ ٥٤﴾ - تفسير
٤٧٨٤٩- عن عبد الله بن عباس -من طريق علي- في قوله: ﴿لأولي النهى﴾، قال: لأولي التُّقى[[أخرجه ابن جرير ١٦/٨٦. وعزاه السيوطي إلى ابن المنذر، وابن أبي حاتم.]]. (١٠/٢١٤)
٤٧٨٥٠- عن عبد الله بن عباس، في قوله: ﴿لأولي النهى﴾، قال: لِذَوِي الحِجا والعقل[[عزاه السيوطي إلى ابن المنذر.]]. (١٠/٢١٤)
٤٧٨٥١- قال الضحاك بن مزاحم: ﴿لأولي النهى﴾ الذين ينتهون عما حرَّم الله عليهم[[تفسير الثعلبي ٦/٢٤٨، وتفسير البغوي ٥/٢٧٨.]]. (ز)
٤٧٨٥٢- قال الحسن البصري: لِأُولِي العقول[[علَّقه يحيى بن سلّام ١/٢٦٣.]]. (ز)
٤٧٨٥٣- عن قتادة بن دعامة -من طريق سعيد- في قوله: ﴿لأولي النهى﴾، قال: لأولي الوَرَع[[أخرجه يحيى بن سلّام ١/٢٦٣. وعزاه السيوطي إلى ابن أبي حاتم.]]. (١٠/٢١٤)
٤٧٨٥٤- عن سفيان، في قوله: ﴿لأولي النهى﴾، قال: الذين ينتهون عما نهوا عنه[[عزاه السيوطي إلى ابن المنذر.]]. (١٠/٢١٤)
٤٧٨٥٥- قال مقاتل بن سليمان: ﴿إن في ذلك﴾ يعني: فيما ذُكِر مِن هذه الآية ﴿لآيات﴾ يعني: لَعِبْرَة ﴿لأولي النهى﴾ يعني: لِذَوي العقولِ في توحيد الله ﷿، هذا قول موسى ﵇ لفرعون[[تفسير مقاتل بن سليمان ٣/٣٠.]]. (ز)
- أدخل كلمات البحث أو أضف قيدًا.