الباحث القرآني
﴿ثُمَّ عَفَوۡنَا عَنكُم مِّنۢ بَعۡدِ ذَ ٰلِكَ﴾ - تفسير
١٧٥٦- عن أبي العالية -من طريق الربيع بن أنس- في قوله: ﴿ثم عفونا عنكم من بعد ذلك﴾، يعني: من بعد ما اتخذتم العجل[[أخرجه ابن جرير ١/٦٧٥، وابن أبي حاتم ١/١٠٨.]]. (١/٣٦٨)
١٧٥٧- عن الربيع بن أنس -من طريق أبي جعفر-، نحوه[[أخرجه ابن أبي حاتم ١/١٠٨.]]. (ز)
١٧٥٨- قال مقاتل بن سليمان: ﴿ثم عفونا عنكم﴾ فلم نهلككم جميعًا ﴿من بعد ذلك﴾ يعني: بعد العجل[[تفسير مقاتل بن سليمان ١/١٠٧.]]. (ز)
﴿لَعَلَّكُمۡ تَشۡكُرُونَ ٥٢﴾ - تفسير
١٧٥٩- عن أبي مالك غَزْوان الغِفارِيّ -من طريق السُّدِّيِّ- قوله: ﴿لعلكم﴾، يعني: كي[[أخرجه ابن أبي حاتم ١/١٠٨.]]. (ز)
١٧٦٠- قال مقاتل بن سليمان: ﴿لعلكم﴾ يعني: لكي ﴿تشكرون﴾ ربكم في هذه النِّعَم، يعني: العفو[[تفسير مقاتل بن سليمان ١/١٠٧.]]. (ز)
١٧٦١- قال سُفْيان بن عُيَيْنَة -من طريق عمر بن عبد الغَفّار-: على كل مسلم أن يشكر ربه ﷿؛ لأن الله قال: ﴿لعلكم تشكرون﴾[[أخرجه ابن أبي حاتم ١/١٠٨.]]. (ز)
- أدخل كلمات البحث أو أضف قيدًا.