الباحث القرآني
﴿وَلَمۡ تَكُن لَّهُۥ فِئَةࣱ یَنصُرُونَهُۥ مِن دُونِ ٱللَّهِ﴾ - تفسير
٤٤٩٩٩- عن مجاهد بن جبر -من طريق ابن أبي نجيح- في قوله: ﴿ولم تكن له فئة﴾، قال: عشيرة[[أخرجه يحيى بن سلام١/١٨٨ من طريق ابن مجاهد، وابن جرير ١٥/٢٦٩. وعزاه السيوطي إلى ابن المنذر، وابن أبي حاتم.]]. (٩/٥٥٠)
٤٥٠٠٠- عن قتادة بن دعامة، في قوله: ﴿ولم تكن له فئة﴾، قال: عشيرة[[عزاه السيوطي إلى ابن أبي حاتم.]]. (٩/٥٥٠)
٤٥٠٠١- عن قتادة بن دعامة -من طريق سعيد- في قوله: ﴿ولم تكن له فئة﴾، أي: جند ينصرونه من دون الله[[أخرجه ابن جرير ١٥/٢٦٩، وابن أبي حاتم ٩/٣٠٢٠. وعلق يحيى بن سلام١/١٨٨ نحوه.]]. (٩/٥٥٠)
٤٥٠٠٢- في تفسير إسماعيل السدي: ﴿ينصرونه من دون الله﴾: يمنعوه من دون الله[[علقه يحيى بن سلام ١/١٨٨.]]. (ز)
٤٥٠٠٣- قال مقاتل بن سليمان: يقول الله تعالى: ﴿ولم تكن له فئة ينصرونه من دون الله﴾، يعني: جندًا يمنعونه من عذاب الله الذى نزل بجنته[[تفسير مقاتل بن سليمان ٢/٥٨٧.]]. (ز)
﴿وَمَا كَانَ مُنتَصِرًا ٤٣﴾ - تفسير
٤٥٠٠٤- عن قتادة بن دعامة -من طريق سعيد- في قوله: ﴿وما كان منتصرا﴾، أي: مُمْتَنِعًا[[أخرجه ابن جرير ١٥/٢٧٠، وابن أبي حاتم ٩/٣٠٢٠. وعلقه يحيى بن سلام ١/١٨٨.]]. (٩/٥٥٠)
٤٥٠٠٥- في تفسير إسماعيل السدي: ﴿وما كان منتصرا﴾: ممتنعًا[[علقه يحيى بن سلام ١/١٨٨.]]. (ز)
٤٥٠٠٦- قال مقاتل بن سليمان: ﴿وما كان منتصرا﴾، يعني: ممتنعًا[[تفسير مقاتل بن سليمان ٢/٥٨٧.]]. (ز)
- أدخل كلمات البحث أو أضف قيدًا.