الباحث القرآني
﴿إِنَّهُمۡ إِن یَظۡهَرُوا۟ عَلَیۡكُمۡ یَرۡجُمُوكُمۡ﴾ - تفسير
٤٤٥٩٣- قال مقاتل بن سليمان: ﴿إنهم إن يظهروا عليكم يرجموكم﴾، يعني: يقتلوكم[[تفسير مقاتل بن سليمان ٢/٥٧٩.]]. (ز)
٤٤٥٩٤- عن عبد الملك ابن جريج -من طريق حجاج- في قوله: ﴿إنهم إن يظهروا عليكم يرجموكم﴾، قال: يشتموكم بالقول؛ يؤذوكم[[أخرجه ابن جرير ١٥/٢١٥.]]٣٩٨٤. (ز)
٤٤٥٩٥- قال يحيى بن سلام: ﴿إنهم إن يظهروا عليكم يرجموكم﴾ يقتلوكم بالحجارة[[تفسير يحيى بن سلام ١/١٧٦.]]٣٩٨٥. (ز)
﴿أَوۡ یُعِیدُوكُمۡ فِی مِلَّتِهِمۡ﴾ - تفسير
٤٤٥٩٦- قال مقاتل بن سليمان: ﴿أو يعيدوكم في ملتهم﴾، يعني: في دينهم: الكفر[[تفسير مقاتل بن سليمان ٢/٥٧٩.]]. (ز)
٤٤٥٩٧- قال يحيى بن سلام: ﴿أو يعيدوكم في ملتهم﴾ في الكفر[[تفسير يحيى بن سلام ١/١٧٦.]]. (ز)
﴿وَلَن تُفۡلِحُوۤا۟ إِذًا أَبَدࣰا ٢٠﴾ - تفسير
٤٤٥٩٨- قال مقاتل بن سليمان: ﴿ولن تفلحوا إذا أبدا﴾، كان هذا مِن قول مكسلمينا يقوله للفتية، فلما ذهب يمليخا إلى القرية أنكروا دراهم دقيوس الجبار الذي فرَّ منه الفتية، فلما رأوا ذلك قالوا: هذا رجل وجد كنزًا. فلما خاف أن يُعَذَّب أخبرهم بأمر الفتية، فانطلقوا معه إلى الكهف، فلما انتهى يمليخا إلى الكهف ودخل سدَّ اللهُ ﷿ بابَ الكهف عليهم، فلم يخلص إليهم أحد[[تفسير مقاتل بن سليمان ٢/٥٧٩.]]. (ز)
٤٤٥٩٩- قال يحيى بن سلام: ﴿ولن تفلحوا إذا أبدا﴾ إن فعلتم[[تفسير يحيى بن سلام ١/١٧٦.]]. (ز)
- أدخل كلمات البحث أو أضف قيدًا.