الباحث القرآني
﴿یُنۢبِتُ لَكُم بِهِ ٱلزَّرۡعَ وَٱلزَّیۡتُونَ وَٱلنَّخِیلَ وَٱلۡأَعۡنَـٰبَ وَمِن كُلِّ ٱلثَّمَرَ ٰتِۚ﴾ - تفسير
٤٠٩١٢- قال مقاتل بن سليمان: ﴿ينبت لكم به﴾ بالمطر[[تفسير مقاتل بن سليمان ٢/٤٦١.]]. (ز)
٤٠٩١٣- قال يحيى بن سلّام: قوله: ﴿ينبت لكم به﴾ بذلك الماء[[تفسير يحيى بن سلام ١/٥٤.]]. (ز)
﴿إِنَّ فِی ذَ ٰلِكَ لَـَٔایَةࣰ﴾ - تفسير
٤٠٩١٤- تفسير مجاهد بن جبر قال: ﴿إن في ذلك لآية﴾، يعني: لعبرة[[علَّقه يحيى بن سلام ١/٥٤.]]. (ز)
٤٠٩١٥- تفسير إسماعيل السُّدِّيّ قال: ﴿إن في ذلك لآية﴾، يعني: لَعبرة[[علَّقه يحيى بن سلام ١/٥٤.]]. (ز)
٤٠٩١٦- قال مقاتل بن سليمان: ﴿الزرع والزيتون والنخيل والأعناب ومن كل الثمرات إن في ذلك لآية﴾ فيما ذُكِر لكم من النبات لَعِبرة[[تفسير مقاتل بن سليمان ٢/٤٦١.]]. (ز)
﴿لِّقَوۡمࣲ یَتَفَكَّرُونَ ١١﴾ - تفسير
٤٠٩١٧- قال مقاتل بن سليمان: ﴿لقوم يتفكرون﴾ في توحيد الله ﷿[[تفسير مقاتل بن سليمان ٢/٤٦١.]]. (ز)
٤٠٩١٨- قال يحيى بن سلّام: ﴿لقوم يتفكرون﴾ وهم المؤمنون. قال: فالذي ينبت من ذلك الماء الواحد هذه الألوان المختلفة قادرٌ على أن يحيي الأموات[[تفسير يحيى بن سلام ١/٥٤.]]. (ز)
﴿لِّقَوۡمࣲ یَتَفَكَّرُونَ ١١﴾ - آثار متعلقة بالآية
٤٠٩١٩- قال يحيى بن سلّام: ﴿الزرع والزيتون والنخيل والأعناب ومن كل الثمرات﴾، سمعتُ بعض أشياخنا يذكرُ: أنّ الله أهبط من الجنة إلى الأرض ثلاثين ثمرة؛ عشر يؤكل داخلها ولا يؤكل خارجها، وعشر يؤكل خارجها ولا يؤكل داخلها، وعشر يؤكل داخلها وخارجها[[تفسير يحيى بن سلام ١/٥٤.]]. (ز)
- أدخل كلمات البحث أو أضف قيدًا.