الباحث القرآني
﴿وَجَعَلُوا۟ لِلَّهِ أَندَادࣰا لِّیُضِلُّوا۟ عَن سَبِیلِهِۦۗ﴾ - تفسير
٣٩٨٣٢- عن قتادة بن دعامة -من طريق سعيد- في قوله: ﴿وجعلوا لله أندادًا﴾، قال: أشركوا بالله[[أخرجه ابن جرير ١٣/٦٧٨ بلفظ: والأنداد: الشِّرْك. وعزاه السيوطي إلى عبد بن حُمَيد، وابن المنذر.]]. (٨/٥٥١)
٣٩٨٣٣- قال مقاتل بن سليمان: ثُمَّ ذكر كُفّار قريش، فقال تعالى: ﴿وجعلوا﴾ يعني: ووَصُفوا ﴿لله أندادا﴾ يعني: شركاء؛ ﴿ليضلوا عن سبيله﴾ يعني: لِيستَنزِلوا عن دينه؛ الإسلام[[تفسير مقاتل بن سليمان ٢/٤٠٦.]]. (ز)
﴿قُلۡ تَمَتَّعُوا۟ فَإِنَّ مَصِیرَكُمۡ إِلَى ٱلنَّارِ ٣٠﴾ - تفسير
٣٩٨٣٤- عن أبي رَزِين، في قوله: ﴿قل تمتَّعوا فإن مصيركم إلى النّار﴾، قال: تَمَتَّعوا إلى أجلِكم[[عزاه السيوطي إلى ابن أبي حاتم.]]. (٨/٥٥١)
٣٩٨٣٥- قال مقاتل بن سليمان: ﴿قل تمتعوا﴾ في داركم قليلًا، ﴿فإن مصيركم إلى النار﴾[[تفسير مقاتل بن سليمان ٢/٤٠٧.]]. (ز)
- أدخل كلمات البحث أو أضف قيدًا.