الباحث القرآني
مقدمة السورة
٨٥٠١٦- عن عبد الله بن عباس -من طريق مجاهد-: مكّيّة[[أخرجه أبو جعفر النحاس في الناسخ والمنسوخ ٣/١٥٣ من طريق أبي عمرو بن العلاء عن مجاهد، والبيهقي في دلائل النبوة ٧/١٤٣-١٤٤ من طريق خُصَيف عن مجاهد.]]. (ز)
٨٥٠١٧- عن عبد الله بن عباس، قال: نزلت سورة ﴿لإيلافِ قريش﴾ بمكة[[عزاه السيوطي إلى ابن مردويه.]]. (١٥/٦٧٠)
٨٥٠١٨- عن عبد الله بن عباس -من طريق عطاء الخُراسانيّ-: مكّيّة، وذكرها بمُسمّى: ﴿لإيلاف قريش﴾، وأنها نزلت بعد ﴿والتين والزيتون﴾[[أخرجه ابن الضريس في فضائل القرآن ١/٣٣-٣٥.]]. (ز)
٨٥٠١٩- عن عكرمة مولى ابن عباس= (ز)
٨٥٠٢٠- والحسن البصري -من طريق يزيد النحوي-: أنها مكّيّة، وذكراها بمسمّى ﴿لإيلاف قريش﴾[[أخرجه البيهقي في دلائل النبوة ٧/١٤٢-١٤٣.]]. (ز)
٨٥٠٢١- عن قتادة بن دعامة -من طرق-: مكّيّة[[أخرجه الحارث المحاسبي في فهم القرآن ص٣٩٥-٣٩٦ من طريق سعيد، وأبو بكر ابن الأنباري -كما في الإتقان ١/٥٧- من طريق همام.]]. (ز)
٨٥٠٢٢- عن محمد بن مسلم الزُّهريّ: مكّيّة، وذكرها بمسمّى ﴿لإيلاف﴾، وأنها نزلت بعد سورة ﴿والتين والزيتون﴾[[تنزيل القرآن ص٣٧-٤٢.]]. (ز)
٨٥٠٢٣- عن علي بن أبي طلحة: مكّيّة[[أخرجه أبو عبيد في فضائله (ت: الخياطي) ٢/٢٠٠.]]. (ز)
٨٥٠٢٤- قال مقاتل بن سليمان: سورة قريش مكّيّة، عددها أربع آيات[[تفسير مقاتل بن سليمان ٤/٨٥٩.]]٧٣١٠. (ز)
٨٥٠٢٥- عن أُمّ هانئ بنت أبي طالب، أنّ رسول الله ﷺ قال: «فضّل الله قريشًا بسبع خصال لم يُعطِها أحدًا قبلهم، ولا يعطيها أحدًا بعدهم: أنِّي فيهم -وفي لفظ: النبوة فيهم- والخلافة فيهم، والحِجابة فيهم، والسِّقاية فيهم، ونُصِروا على الفيل، وعبدوا الله سبع سنين -وفي لفظ: عشر سنين- لم يعبده أحد غيرهم، ونزلت فيهم سورة من القرآن لم يُذكر فيها أحد غيرهم؛ ﴿لإيلاف قريش﴾»[[أخرجه الحاكم ٢/٥٨٤ (٣٩٧٥)، ٤/٦٠ (٦٨٧٧)، والثعلبي ١٠/٢٩٩. وفي إسناد الحاكم يعقوب بن محمد الزُّهريّ، وإبراهيم بن محمد بن ثابت بن شرحبيل. قال الحاكم في الموضع الأول: «هذا حديث صحيح الإسناد، ولم يخرجاه». وقال الذهبي في التلخيص: «يعقوب ضعيف، وإبراهيم صاحب مناكير، هذا أنكرها». وقال ابن عدي في الكامل ١/٤٢٤ (٩٥): «إبراهيم بن محمد بن ثابت الأنصاري، مدني، روى عنه عمرو بن أبي سلمة، وغيره مناكير». وقال ابن كثير في تفسيره ٨/٤٩١ عن رواية البيهقي في الخلافيات: «حديث غريب». وقال الهيثمي في المجمع ١٠/٢٤ (١٦٤٤٦): «رواه الطبراني، وفيه مَن لم أعرفه». وقال ابن حجر في الفتح ٨/٧٣٠: «وأمّا هذه السورة فلم أرَ فيها حديثًا مرفوعًا صحيحًا».]]. (١٥/٦٧٠)
٨٥٠٢٦- عن الزُّبير بن العوام، قال: قال رسول الله ﷺ: «فضّل الله قريشًا بسبع خصال: فضّلهم بأنهم عبدوا الله عشر سنين لا يعبده إلا قريش، وفضّلهم بأنه نصرهم يوم الفيل وهم مشركون، وفضّلهم بأنه نزلت فيهم سورة مِن القرآن لم يدخل فيها أحد من العالمين غيرهم، وهي ﴿لإيلاف قريش﴾، وفضّلهم بأنّ فيهم النبوة، والخلافة، والحِجابة، والسِّقاية»[[أخرجه الطبراني في الأوسط ٩/٧٦ (٩١٧٣)، وابن عساكر في تاريخ دمشق ٦٤/١٥. قال الهيثمي في المجمع ١٠/٢٤-٢٥ (١٦٤٤٧): «رواه الطبراني في الأوسط، وفيه مَن ضُعّف، ووثّقهم ابن حبان». وقال المناوي في التيسير ٢/١٧١: «إسناد فيه ضعفاء».]]. (١٥/٦٧٠)
٨٥٠٢٧- عن سعيد بن المسيّب، قال: قال رسول الله ﷺ: «إنّ الله فضّل قريشًا بسبع خصال: أني منهم، وأنّ الله أنزل فيهم سورة كاملة من كتابه لم يذكر فيها أحدًا غيرهم، وأنهم عبدوا الله عشر سنين لم يعبده أحد غيرهم، وأنّ الله نصرهم يوم الفيل، وأنّ الخلافة والسِّقاية والسِّدانة فيهم»[[أخرجه الخطيب في تاريخه ٧/١٩٥مرسلًا.]]. (١٥/٦٧١)
- أدخل كلمات البحث أو أضف قيدًا.