الباحث القرآني
﴿قَالُوۤا۟ أَجِئۡتَنَا لِتَلۡفِتَنَا عَمَّا وَجَدۡنَا عَلَیۡهِ ءَابَاۤءَنَا﴾ - تفسير
٣٤٧٤٥- عن قتادة بن دعامة -من طريق مَعْمَر- في قوله: ﴿لتلفتنا﴾، قال: لِتَلْوِيَنا[[أخرجه ابن جرير ١٢/٢٣٩، وابن أبي حاتم ٦/١٩٧٣. وعزاه السيوطي إلى عبد الرزاق، وابن المنذر.]]. (٧/٦٩١)
٣٤٧٤٦- عن إسماعيل السُّدِّيّ -من طريق أسباط- في قوله: ﴿لتلفتنا﴾، قال: لِتَصُدَّنا عن آلهتنا[[أخرجه ابن أبي حاتم ٦/١٩٧٣. وعزاه السيوطي إلى أبي الشيخ.]]. (٧/٦٩١)
٣٤٧٤٧- قال مقاتل بن سليمان: ﴿قالُواْ أجِئْتَنا لِتَلْفِتَنا﴾ يعني: لِتَصُدَّنا ﴿عَمّا وجَدْنا عَلَيْهِ آباءَنا﴾ يعني: عما كانت آباؤنا تَعْبُد[[تفسير مقاتل بن سليمان ٢/٢٤٥.]]. (ز)
﴿وَتَكُونَ لَكُمَا ٱلۡكِبۡرِیَاۤءُ فِی ٱلۡأَرۡضِ﴾ - تفسير
٣٤٧٤٨- عن مجاهد بن جبر -من طريق ابن أبي نَجِيح- قوله: ﴿وتكون لكُما الكبرياء في الأرض﴾، قال: العَظَمَةُ، والمُلْكُ، والسُّلطان[[تفسير مجاهد ص٣٨٢، وأخرجه ابن جرير ١٢/٢٤٠، وابن أبي حاتم ٦/١٩٧٣. وعزاه السيوطي إلى ابن أبي شيبة، وابن المنذر، وأبي الشيخ.]]٣١٣٨. (٧/٦٩١)
٣٤٧٤٩- عن مجاهد بن جبر -من طريق الأعمش- ﴿وتَكُونَ لَكُما الكِبْرِياءُ فِي الأَرْضِ﴾: السلطان في الأرض[[أخرجه ابن جرير ١٢/٢٤١.]]. (ز)
٣٤٧٥٠- عن الضحاك بن مُزاحِم -من طريق جُوَيْبِر- ﴿وتكون لكما الكبرياء في الأرض﴾، قال: الطّاعة[[أخرجه ابن جرير ١٢/٢٤٠.]]. (ز)
٣٤٧٥١- قال مقاتل بن سليمان: ﴿وتَكُونَ لَكُما الكِبْرِياءُ﴾ يعني: موسى وهارون ﴿الكبرياء﴾ يعني: الملك ﴿فِي الأَرْضِ﴾[[تفسير مقاتل بن سليمان ٢/٢٤٥.]]٣١٣٩. (ز)
﴿وَمَا نَحۡنُ لَكُمَا بِمُؤۡمِنِینَ ٧٨﴾ - تفسير
٣٤٧٥٢- عن سعيد بن جبير -من طريق عطاء بن دينار- قوله: ﴿بمؤمنين﴾، قال: بمُصَدِّقين[[أخرجه ابن أبي حاتم ٦/١٩٧٣.]]. (ز)
٣٤٧٥٣- قال مقاتل بن سليمان: ﴿وما نَحْنُ لَكُما بِمُؤْمِنِينَ﴾، يعني: بمُصَدِّقين[[تفسير مقاتل بن سليمان ٢/٢٤٥.]]. (ز)
- أدخل كلمات البحث أو أضف قيدًا.