الباحث القرآني
﴿هُوَ ٱلَّذِی جَعَلَ لَكُمُ ٱلَّیۡلَ لِتَسۡكُنُوا۟ فِیهِ﴾ - تفسير
٣٤٧١٢- قال مقاتل بن سليمان: ثم دَلَّ على نفسه بصُنْعِه، لِيَعْتَبِرُوا فيُوَحِّدوه، فقال: ﴿هُوَ الَّذِي جَعَلَ لَكُمُ اللَّيْلَ لِتَسْكُنُوا فِيهِ﴾ يعني: لِتَأْوُوا فيه مِن نَصَب النَّهار[[تفسير مقاتل بن سليمان ٢/٢٤٣.]]. (ز)
﴿وَٱلنَّهَارَ مُبۡصِرًاۚ إِنَّ فِی ذَ ٰلِكَ لَـَٔایَـٰتࣲ لِّقَوۡمࣲ یَسۡمَعُونَ ٦٧﴾ - تفسير
٣٤٧١٣- قال مجاهد بن جبر -من طريق ابن جُرَيْج-: الشمسُ آيةُ النهار[[أخرجه ابن أبي حاتم ٦/١٩٦٧.]]. (ز)
٣٤٧١٤- عن قتادة بن دعامة -من طريق سعيد- في قوله: ﴿والنهار مبصرًا﴾، قال: مُنِيرًا[[أخرجه ابن أبي حاتم ٦/١٩٦٧.]]. (٧/٦٩٠)
٣٤٧١٥- قال مقاتل بن سليمان: ﴿والنَّهارَ مُبْصِرًا﴾ ضياءً ونورًا لِتَتَغَلَّبوا[[كذا في المطبوع، ولعلها: لتتقلبوا.]] فيه لمعايشكم، ﴿إنَّ فِي ذلِكَ﴾ يعني: في هذا ﴿لَآياتٍ﴾ يعني: لَعَلامات ﴿لِقَوْمٍ يَسْمَعُونَ﴾ المواعِظَ[[تفسير مقاتل بن سليمان ٢/٢٤٣.]]. (ز)
- أدخل كلمات البحث أو أضف قيدًا.