الباحث القرآني
﴿وَیَوۡمَ نَحۡشُرُهُمۡ جَمِیعࣰا﴾ - تفسير
٣٤٤٦١- عن عبد الله بن عباس -من طريق الضَّحّاك- قال: يُحْشَرُ كُلُّ شيء، حتى إنّ الذُّباب يُحْشَر[[أخرجه ابن أبي حاتم ٤/١٣٢٣، ٦/١٩٤٧، ٨/٢٦٧١.]]. (ز)
٣٤٤٦٢- عن مجاهد بن جبر -من طريق الأعمش، عمَّن سَمِعه- في قوله: ﴿ويَومَ نَحْشُرُهُمْ﴾، قال: الحَشْرُ: المَوْتُ[[أخرجه ابن جرير ١٢/١٧٢، وابن أبي حاتم ٦/١٩٤٧. وعزاه السيوطي إلى ابن المنذر، وأبي الشيخ.]]٣١١٤. (٧/٦٦١)
٣٤٤٦٣- قال مقاتل بن سليمان: ﴿ويَوْمَ نَحْشُرُهُمْ جَمِيعًا﴾، يعني: الكفار، وما عَبَدُوا من دون الله[[تفسير مقاتل بن سليمان ٢/٢٣٦.]]. (ز)
﴿ثُمَّ نَقُولُ لِلَّذِینَ أَشۡرَكُوا۟ مَكَانَكُمۡ أَنتُمۡ وَشُرَكَاۤؤُكُمۡۚ﴾ - تفسير
٣٤٤٦٤- عن قتادة بن دِعامة -من طريق سعيد- قال: ما لله مِن شريكٍ في السَّماء، ولا في الأرض[[أخرجه ابن أبي حاتم ٦/١٩٤٨.]]. (ز)
٣٤٤٦٥- قال مقاتل بن سليمان: ﴿ثُمَّ نَقُولُ لِلَّذِينَ أشْرَكُوا مَكانَكُمْ أنْتُمْ وشُرَكاؤُكُمْ﴾، يعني: الآلهة[[تفسير مقاتل بن سليمان ٢/٢٣٦.]]. (ز)
﴿فَزَیَّلۡنَا بَیۡنَهُمۡۖ﴾ - تفسير
٣٤٤٦٦- قال مقاتل بن سليمان: ﴿فَزَيَّلْنا بَيْنَهُمْ﴾، يعني: فمَيَّزْنا بين الجزاءين[[تفسير مقاتل بن سليمان ٢/٢٣٦.]]. (ز)
٣٤٤٦٧- عن عبد الرحمن بن زيد بن أسلم -من طريق ابن وهب- في قوله: ﴿فَزَيَّلْنا بَيْنَهُمْ﴾، قال: فَرَّقْنا بينَهم[[أخرجه ابن جرير ١٢/١٧١، وابن أبي حاتم ٦/١٩٤٨. وعزاه السيوطي إلى أبي الشيخ.]]. (٧/٦٦١)
﴿وَقَالَ شُرَكَاۤؤُهُم مَّا كُنتُمۡ إِیَّانَا تَعۡبُدُونَ ٢٨﴾ - تفسير
٣٤٤٦٨- قال مقاتل بن سليمان: ﴿وقالَ شُرَكاؤُهُمْ﴾ يعني: الآلهة، وهم الأصنام: ﴿ما كُنْتُمْ إيّانا تَعْبُدُونَ﴾[[تفسير مقاتل بن سليمان ٢/٢٣٦.]]. (ز)
٣٤٤٦٩- عن عبد الرحمن بن زيد بن أسلم -من طريق ابن وهب- في قول الله: ﴿وقال شركاؤهم ما كنتم إيانا تعبدون﴾، فقالوا: بلى، قد كُنّا نعبدكم[[أخرجه ابن جرير ١٢/١٧١، وابن أبي حاتم ٦/١٩٤٨.]]. (ز)
- أدخل كلمات البحث أو أضف قيدًا.