الباحث القرآني
﴿قُلۡ یَـٰۤأَیُّهَا ٱلنَّاسُ قَدۡ جَاۤءَكُمُ ٱلۡحَقُّ مِن رَّبِّكُمۡۖ فَمَنِ ٱهۡتَدَىٰ فَإِنَّمَا یَهۡتَدِی لِنَفۡسِهِۦۖ وَمَن ضَلَّ فَإِنَّمَا یَضِلُّ عَلَیۡهَاۖ﴾ - تفسير
٣٤٩٩٦- عن مجاهد بن جبر -من طريق ابن جُرَيْج- في قوله: ﴿قد جاءكُمُ الحقُّ من رَّبكم﴾، وقوله: ﴿وإن يمسسك اللهُ بضرٍ فلا كاشف له إلا هُوَ وإن يردكَ بخيرٍ فلا رادَّ لفضلهِ﴾: هو الحق[[أخرجه ابن أبي حاتم ٦/١٩٩٢. وعزاه السيوطي إلى أبي الشيخ.]]. (٧/٧١٣)
٣٤٩٩٧- قال مقاتل بن سليمان: ﴿قُلْ يا أيُّها النّاسُ قَدْ جاءَكُمُ الحَقُّ مِن رَبِّكُمْ﴾ يعني: القرآن، ﴿فَمَنِ اهْتَدى فَإنَّما يَهْتَدِي لِنَفْسِهِ ومَن ضَلَّ﴾ عن إيمان بالقرآن ﴿فَإنَّما يَضِلُّ عَلَيْها﴾[[تفسير مقاتل بن سليمان ٢/٢٥١-٢٥٢.]]. (ز)
٣٤٩٩٨- عن محمد بن إسحاق -من طريق عبد الله بن إدريس- ﴿الحق من ربكم﴾، قال: ما جاءك من الخير[[أخرجه ابن أبي حاتم ٦/١٩٩٢.]]. (ز)
﴿وَمَاۤ أَنَا۠ عَلَیۡكُم بِوَكِیلࣲ ١٠٨﴾ - تفسير
٣٤٩٩٩- عن إسماعيل السُّدِّيّ -من طريق أسباط- قوله: ﴿عليكم بوكيل﴾، أمّا الوكيل: فالحفيظ[[أخرجه ابن أبي حاتم ٦/١٩٩٣.]]. (ز)
﴿وَمَاۤ أَنَا۠ عَلَیۡكُم بِوَكِیلࣲ ١٠٨﴾ - النسخ في الآية
٣٥٠٠٠- عن عبد الله بن عباس: ﴿وما أنا عَلَيْكُمْ بِوَكِيلٍ﴾، نَسَخَتْها آيةُ القِتال[[تفسير البغوي ٤/١٥٥.]]. (ز)
٣٥٠٠١- قال مقاتل بن سليمان: ﴿وما أنا عَلَيْكُمْ بِوَكِيلٍ﴾، نَسَخَتْها آيةُ السيف[[تفسير مقاتل بن سليمان ٢/٢٥١-٢٥٢.]]. (ز)
- أدخل كلمات البحث أو أضف قيدًا.