الباحث القرآني

* الإعراب: (الواو) استئنافيّة (أن) حرف مصدريّ ونصب (إلى الله) متعلّق ب (أنابوا) ، (لهم) متعلّق بخبر مقدّم. والمصدر المؤوّل (أن يعبدوها) في محلّ نصب بدل اشتمال من الطاغوت. (الفاء) عاطفة لربط المسبّب بالسبب (عباد) مفعول به منصوب وعلامة النصب الفتحة المقدّرة على ما قبل ياء المتكلّم المحذوفة بسبب قراءة الوصل.. و (الياء) المحذوفة مضاف إليه. جملة: «الذين اجتنبوا ... » لا محلّ لها استئنافيّة. وجملة: «اجتنبوا ... » لا محلّ لها صلة الموصول (الذين) . وجملة: «يعبدوها ... » لا محلّ لها صلة الموصول الحرفيّ (أن) . وجملة: «أنابوا ... » لا محلّ لها معطوفة على جملة اجتنبوا ... وجملة: «لهم البشرى ... » في محلّ رفع خبر المبتدأ (الذين) . وجملة: «بشرّ عباد ... » لا محلّ لها معطوفة على استئناف مقدّر أي: تنبّه فبشّر ... (18) (الذين) موصول في محلّ نصب نعت لعبادي (الفاء) عاطفة (الذين) الثاني في محلّ رفع خبر المبتدأ أولئك (هم) ضمير فصل [[أو ضمير منفصل مبتدأ خبره أولو ... والجملة الاسميّة خبر المبتدأ أولئك.]] ، (أولو) خبر المبتدأ أولئك الثاني. وجملة: «يستمعون ... » لا محلّ لها صلة الموصول (الذين) الثاني. وجملة: «يتّبعون ... » لا محلّ لها معطوفة على جملة يستمعون. وجملة: «أولئك الذين هداهم ... » لا محلّ لها استئناف بيانيّ. وجملة: «هداهم الله ... » لا محلّ لها صلة الموصول (الذين) الثالث. وجملة: «أولئك ... أولو الألباب» لا محل لها معطوفة على جملة أولئك ... الأولى. * البلاغة: المبالغة: في تشبيه الشيطان بالطاغوت في قوله تعالى «وَالَّذِينَ اجْتَنَبُوا الطَّاغُوتَ» . ففيها مبالغات، وهي التسمية بالمصدر، كأن عين الشيطان طغيان، وأن البناء بناء مبالغة، فإن الرحموت: الرحمة الواسعة، والملكوت: الملك المبسوط،
    1. أدخل كلمات البحث أو أضف قيدًا.

    أمّهات

    جمع الأقوال

    منتقاة

    عامّة

    معاصرة

    مركَّزة العبارة

    آثار

    إسلام ويب