الباحث القرآني
مقدمة السورة
٨٢٣٥٧- عن عبد الله بن عباس -من طريق مجاهد- قال: مكّيّة[[أخرجه أبو جعفر النحاس في الناسخ والمنسوخ ص٧٥٧ من طريق أبي عمرو بن العلاء عن مجاهد، والبيهقي في دلائل النبوة ٧/١٤٢-١٤٤ من طريق خُصَيف عن مجاهد. وعزاه السيوطي إلى ابن مردويه.]]. (١٥/٣٢٧)
٨٢٣٥٨- عن عبد الله بن عباس -من طريق عطاء الخُراسانيّ-: مكّيّة، وسمّاها: ﴿والسَّماءِ ذاتِ البُرُوجِ﴾، وذكر أنها نزلت بعد ﴿والشَّمْسِ وضُحاها﴾[[أخرجه ابن الضريس في فضائل القرآن ١/٣٣-٣٥.]]. (ز)
٨٢٣٥٩- عن عكرمة مولى ابن عباس= (ز)
٨٢٣٦٠- والحسن البصري -من طريق يزيد النحوي-: مكّيّة، وسمّياها: ﴿والسَّماءِ ذاتِ البُرُوجِ﴾[[أخرجه البيهقي في دلائل النبوة ٧/١٤٢-١٤٣.]]. (ز)
٨٢٣٦١- عن قتادة بن دعامة -من طرق-: مكّيّة[[أخرجه الحارث المحاسبي في فهم القرآن ص٣٩٥-٣٩٦ من طريق سعيد، وأبو بكر ابن الأنباري -كما في الإتقان ١/٥٧- من طريق همام.]]. (ز)
٨٢٣٦٢- عن محمد بن مسلم الزُّهريّ: مكّيّة، نزلت بعد ﴿والشَّمْسِ وضُحاها﴾[[تنزيل القرآن ص٣٧-٤٢.]]. (ز)
٨٢٣٦٣- عن علي بن أبي طلحة: مكّيّة[[أخرجه أبو عبيد في فضائله (ت: الخياطي) ٢/٢٠٠.]]. (ز)
٨٢٣٦٤- قال مقاتل بن سليمان: سورة البروج مكّيّة، عددها اثنتان وعشرون آية كوفي[[تفسير مقاتل بن سليمان ٤/٦٤٥.]]. (ز)
٨٢٣٦٥- عن أبي هريرة: أنّ رسول الله ﷺ أمَر أنْ يُقرأ بـ«السموات» في العشاء[[أخرجه أحمد ١٤/٧٨ (٨٣٣٣)، ١٦/٥١١ (١٠٨٧٩). قال ابن كثير في تفسيره ٨/٣٦٢: «تفرّد به أحمد». وقال الهيثمي في المجمع ٢/١١٨ (٢٧٠٦، ٢٧٠٧): «رواهما أحمد، وفيهما أبو المهزم؛ ضعّفه شعبة، وابن المديني، وأبو زرعة، وأبو حاتم، والنسائي، وقال أحمد: ما أقرب حديثه».]]. (١٥/٣٢٧)
﴿وَٱلسَّمَاۤءِ ذَاتِ ٱلۡبُرُوجِ ١﴾ - تفسير
٨٢٣٦٦- عن جابر بن عبد الله، أنّ النبي ﷺ سُئل عن: ﴿والسَّماءِ ذاتِ البُرُوجِ﴾. فقال: «الكواكب». وسُئل عن: ﴿الَّذِي جَعَلَ فِي السَّماءِ بُرُوجًا﴾ [الفرقان:٦١]. فقال: «الكواكب». قيل: فـ﴿بُرُوجٍ مُشَيَّدَةٍ﴾ [النساء:٧٨]؟ فقال: «القصور»[[عزاه السيوطي إلى ابن مردويه. وأخرجه مقاتل بن سليمان في تفسيره ٢/٤٢٦، من طريق عبد الكريم، عن حسان، عن جابر به. إسناده منكر جدًّا؛ فمقاتل بن سليمان وإن كان إمامًا في التفسير لكنه في الحديث كما قال ابن حجر في التقريب (٦٨٦٨): «كذّبوه، وهجروه». ثم إنّ عبد الكريم شيخه لو كان هو ابن أبي المخارق فقد قال عنه ابن حجر في التقريب (٤١٥٦): «ضعيف».]]. (١٥/٣٢٨)
٨٢٣٦٧- عن عبد الله بن عباس -من طريق عطية العَوفيّ- قال: البروج: قصور في السماء[[أخرجه ابن جرير ٢٤/٢٦٠.]]. (١٥/٣٢٨)
٨٢٣٦٨- قال عبد الله بن عباس: ﴿والسَّماءِ ذاتِ البُرُوجِ﴾ ذات النجوم[[ذكره يحيى بن سلام -كما في تفسير ابن أبي زمنين ٥/١١٤-.]]. (ز)
٨٢٣٦٩- عن الأعمش، قال: كان أصحاب عبد الله يقولون في قوله: ﴿والسَّماءِ ذاتِ البُرُوجِ﴾: ذات القصور[[عزاه السيوطي إلى ابن المنذر.]]. (١٥/٣٢٨)
٨٢٣٧٠- عن مجاهد بن جبر -من طريق ابن أبي نجيح- ﴿والسَّماءِ ذاتِ البُرُوجِ﴾، قال: ذات النجوم[[أخرجه ابن جرير ٢٤/٢٦١. وعزاه السيوطي إلى عبد بن حميد، وابن المنذر.]]. (١٥/٣٢٩)
٨٢٣٧١- عن مجاهد بن جبر -من طريق زبيد اليامي- في قوله: ﴿والسَّماءِ﴾، قال: السماء: موج مكفوف[[تفسير مجاهد ص٧١٧.]]. (ز)
٨٢٣٧٢- عن الضَّحّاك بن مُزاحِم -من طريق عبيد- في قوله: ﴿البُرُوجِ﴾: يزعمون أنها قصور في السماء. ويُقال: هي الكواكب[[أخرجه ابن جرير ٢٤/٢٦٠.]]. (ز)
٨٢٣٧٣- عن الحسن البصري، في قوله: ﴿والسَّماءِ ذاتِ البُرُوجِ﴾، قال: حُبِكَتْ بالخَلْق الحَسن، ثم حُبِكَتْ بالنجوم[[عزاه السيوطي إلى عبد بن حميد، وابن المنذر.]]. (١٥/٣٢٩)
٨٢٣٧٤- عن أبي صالح [باذام]، في قوله: ﴿ذاتِ البُرُوجِ﴾، قال: النُّجوم العِظام[[عزاه السيوطي إلى عبد بن حميد، وابن المنذر.]]. (١٥/٣٢٨)
٨٢٣٧٥- عن قتادة بن دعامة -من طريق سعيد- في قوله: ﴿والسَّماءِ ذاتِ البُرُوجِ﴾، قال: بروجها: نجومها[[أخرجه ابن جرير ٢٤/٢٦١، وأخرجه عبد الرزاق ٢/٣٦١ من طريق معمر بلفظ: النجوم. وعزاه السيوطي إلى عبد بن حميد.]]. (١٥/٣٢٨)
٨٢٣٧٦- عن عبد الله بن أبي نجيح -من طريق سفيان- ﴿والسَّماءِ ذاتِ البُرُوجِ﴾، قال: النجوم[[أخرجه ابن جرير ٢٤/٢٦١.]]. (ز)
٨٢٣٧٧- قال مقاتل بن سليمان: قوله: ﴿والسَّماءِ ذاتِ البُرُوجِ﴾ والسماء ذات النجوم. نظيرها: ﴿تَبارَكَ الَّذِي جَعَلَ فِي السَّماءِ بُرُوجًا﴾ [الفرقان:٦١] جعل في السماء نجومًا[[تفسير مقاتل بن سليمان ٤/٦٤٧.]]. (ز)
٨٢٣٧٨- عن سفيان بن حسين -من طريق حصين بن نمير- في قوله: ﴿والسَّماءِ ذاتِ البُرُوجِ﴾، قال: ذات الرَّمل والماء[[أخرجه ابن جرير ٢٤/٢٦١.]]٧١٠٥. (ز)
- أدخل كلمات البحث أو أضف قيدًا.