الباحث القرآني
﴿وَٱلَّیۡلِ وَمَا وَسَقَ ١٧﴾ - تفسير
٨٢٢٧٥- عن عبد الله بن عباس، في قوله: ﴿واللَّيْلِ وما وسَقَ﴾، قال: وما دخل فيه[[أخرجه سعيد بن منصور -كما في فتح الباري ٨/٦٩٧-. وعزاه السيوطي إلى ابن أبي حاتم.]]. (١٥/٣٢١)
٨٢٢٧٦- عن عبد الله بن عباس -من طريق علي- في قوله: ﴿واللَّيْلِ وما وسَقَ﴾، قال: وما جمع[[أخرجه ابن أبي شيبة ٢/٢٣٥، وابن جرير ٢٤/٢٤٥. وعزاه السيوطي إلى أبي عبيد في فضائله، وابن المنذر.]]. (١٥/٣٢١)
٨٢٢٧٧- عن عبد الله بن عباس: أنه سُئِل عن قوله: ﴿واللَّيْلِ وما وسَقَ﴾. قال: وما جمع، أما سمعتَ قوله: إنّ لنا قلائِصًا نقانِقا[[النقانق: جمع النقنق، أي: الظليم، وهو الذكر من النعام. التاج (نقق، ظلم).]] مستوسقات لو يجدن سائقا؟[[عزاه السيوطي إلى عبد بن حميد، وابن الأنباري، وقال: من طرق. وأخرج نحوه ابن جرير ٢٤/٢٤٧ من طريق ابن أبي مليكة.]]. (١٥/٣٢٢)
٨٢٢٧٨- عن سعيد بن جُبَير، ﴿وما وسَقَ﴾، قال: ما عُمل فيه[[عزاه السيوطي إلى عبد بن حميد، وابن المنذر.]]. (١٥/٣٢١)
٨٢٢٧٩- عن سعيد بن جُبَير -من طريق أبي الهيثم- ﴿واللَّيْلِ وما وسَقَ﴾: وما جمع[[أخرجه ابن جرير ٢٤/٢٤٧.]]. (ز)
٨٢٢٨٠- عن مجاهد بن جبر -من طريق ابن أبي نجيح- ﴿واللَّيْلِ وما وسَقَ﴾، قال: وما جمع. يقول: ما آوى فيه مِن دابّة[[تفسير مجاهد ص٧١٥، وأخرجه ابن جرير ٢٤/٢٤٦. وعزاه السيوطي إلى عبد بن حميد، وابن المنذر.]]. (١٥/٣٢١)
٨٢٢٨١- عن مجاهد بن جبر -من طريق شيبان، عن منصور- ﴿واللَّيْلِ وما وسَقَ﴾، يقول: والليلِ، وما لُفّ عليه[[تفسير مجاهد ص٧١٥، وأخرجه ابن جرير ٢٤/٢٤٧ من طريق جرير، عن منصور.]]. (ز)
٨٢٢٨٢- عن مجاهد بن جبر -من طريق سفيان، عن منصور- ﴿واللَّيْلِ وما وسَقَ﴾، قال: وما أظلم عليه، وما أدخل فيه[[أخرجه ابن جرير ٢٤/٢٤٦.]]. (ز)
٨٢٢٨٣- عن الضَّحّاك بن مُزاحِم -من طريق عبيد- في قوله: ﴿واللَّيْلِ وما وسَقَ﴾، قال: ما ساق معه مِن ظُلمةٍ إذا أقبل[[أخرجه ابن جرير ٢٤/٢٤٨.]]. (ز)
٨٢٢٨٤- عن عكرمة مولى ابن عباس، ﴿واللَّيْلِ وما وسَقَ﴾، قال: وما جمع مِن حيّاته، وعقاربه، ودوابّه[[أخرجه ابن جرير ٢٤/٢٤٧ بنحوه. وعزاه السيوطي إلى عبد بن حميد، وابن المنذر.]]. (١٥/٣٢١)
٨٢٢٨٥- عن عكرمة مولى ابن عباس -من طريق حسين- أنه سُئل: ﴿واللَّيْلِ وما وسَقَ﴾. قال: ما ساق مِن ظُلمة، فإذا كان الليل ذهب كلّ شيء إلى مأواه[[أخرجه ابن جرير ٢٤/٢٤٨.]]. (ز)
٨٢٢٨٦- عن الحسن البصري -من طريق أبي رجاء- أنّ حفصًا سأله عن قوله: ﴿واللَّيْلِ وما وسَقَ﴾. قال: وما جمع[[أخرجه آدم بن أبي إياس -كما في تفسير مجاهد ص٧١٥-، وابن جرير ٢٤/٢٤٦.]]. (ز)
٨٢٢٨٧- عن قتادة بن دعامة -من طريق سعيد- قوله: ﴿واللَّيْلِ وما وسَقَ﴾، يقول: وما جمع مِن نجمٍ، أو دابّة[[أخرجه ابن جرير ٢٤/٢٤٦، كما أخرجه عبد الرزاق ٢/٣٥٨ من طريق معمر مقتصرًا على قوله: وما جمع.]]. (ز)
٨٢٢٨٨- قال مقاتل بن سليمان: قال: ﴿واللَّيْلِ وما وسَقَ﴾ ما ساق مِن الظُّلمة[[تفسير مقاتل بن سليمان ٤/٦٣٩.]]. (ز)
٨٢٢٨٩- قال مقاتل بن حيّان: ﴿واللَّيْلِ وما وسَقَ﴾ أقبل مِن ظُلمة أو كوكب[[تفسير البغوي ٨/٣٧٥.]]. (ز)
٨٢٢٩٠- قال عبد الرحمن بن زيد بن أسلم -من طريق ابن وهب- في قوله: ﴿واللَّيْلِ وما وسَقَ﴾، قال: وما جَمع، مجتمع فيه الأشياء التي يجمعها الله، التي تأوي إليه، وأشياء تكون في الليل لا تكون في النهار، ما جَمع مما فيه ما يأوي إليه، فهو مما جَمع[[أخرجه ابن جرير ٢٤/٢٤٧.]]٧٠٩٨. (ز)
- أدخل كلمات البحث أو أضف قيدًا.