الباحث القرآني
﴿كَدَأۡبِ ءَالِ فِرۡعَوۡنَ وَٱلَّذِینَ مِن قَبۡلِهِمۡۚ كَفَرُوا۟ بِـَٔایَـٰتِ ٱللَّهِ فَأَخَذَهُمُ ٱللَّهُ بِذُنُوبِهِمۡۚ إِنَّ ٱللَّهَ قَوِیࣱّ شَدِیدُ ٱلۡعِقَابِ ٥٢﴾ - تفسير
٣١١٤٨- عن عبد الله بن عباس -من طريق الضحاك- في قوله: ﴿كدأب آل فرعون﴾، قال: كصنيع آل فرعون[[أخرجه ابن أبي حاتم ٥/١٧١٨.]]. (ز)
٣١١٤٩- عن الضحاك بن مزاحم= (ز)
٣١١٥٠- وعكرمة مولى ابن عباس= (ز)
٣١١٥١- وأبي مالك غَزْوان الغفاري، نحو ذلك[[علَّقه ابن أبي حاتم ٥/١٧١٨.]]٢٨٤٥. (ز)
٣١١٥٢- عن مجاهد بن جبر-من طريق ابن أبي نجيح- ﴿كَدَأْبِ آلِ فِرْعَوْنَ﴾: كفِعْل آل فرعون[[تفسير مجاهد ص٣٥٦. وأخرجه الفريابي- كما في التغليق ٤/٩-، وابن جرير ١١/٢٣٣ من طريق جابر كما في الأثر التالي.]]. (ز)
٣١١٥٣- عن عامر الشعبي= (ز)
٣١١٥٤- وعطاء [بن أبي رباح] -من طريق جابر- ﴿كَدَأْبِ آلِ فِرْعَوْنَ﴾: كفِعْل آل فرعون؛ كَسَنَنِ آل فرعون[[أخرجه ابن جرير ١١/٢٣٣.]]. (ز)
٣١١٥٥- قال الحسن البصري: ﴿كدأب آل فرعون﴾، فيها إضمار: فَعَلُوا كفعل آل فرعون[[ذكره يحيى بن سلام -كما في تفسير ابن أبي زمنين ٢/١٨٢-.]]. (ز)
٣١١٥٦- قال مقاتل بن سليمان: ﴿كَدَأْبِ آلِ فِرْعَوْنَ﴾ يقول: كأشباه آل فرعون في التكذيب والجحود، ﴿و﴾كأشباه ﴿الَّذِينَ مِن قَبْلِهِمْ﴾ أي: من قبل فرعون وقومه من الأمم الخالية قوم نوح، وعاد، وثمود، وإبراهيم، وقوم شعيب، ﴿كَفَرُوا بِآياتِ اللَّهِ﴾ يعني: بعذاب الله، بأنه ليس بنازل بهم في الدنيا، ﴿فَأَخَذَهُمُ اللَّهُ﴾ يعني: فأهلكهم الله ﴿بِذُنُوبِهِمْ﴾ يعني: بالكفر والتكذيب، ﴿إنَّ اللَّهَ قَوِيٌّ﴾ في أمره حين عَذَّبَهم ﴿شَدِيدُ العِقابِ﴾ إذا عاقب[[تفسير مقاتل بن سليمان ٢/١٢١.]]. (ز)
- أدخل كلمات البحث أو أضف قيدًا.