الباحث القرآني

﴿ٱلَّذِینَ یُقِیمُونَ ٱلصَّلَوٰةَ﴾ - تفسير

٣٠١٣٥- عن عبد الله بن عباس -من طريق علي- ﴿الذين يقيمون الصلاة﴾، يقول: الصلوات الخمس[[أخرجه ابن جرير ١١/٣٠، وابن أبي حاتم ٥/١٦٥٦.]]. (ز)

٣٠١٣٦- عن قتادة بن دِعامة -من طريق سعيد-: ﴿يقيمون الصلاة﴾، إقامة الصلاة: المحافظة على مواقيتها، ووضوئها، وركوعها، وسجودها[[أخرجه ابن أبي حاتم ٥/١٦٥٧.]]. (ز)

٣٠١٣٧- عن مقاتل بن حيّان -من طريق بُكَيْر بن معروف-: قوله: ﴿يقيمون الصلاة﴾، إقامتها: المحافظة على مواقيتها، وإسباغ الطهور فيها، وتمام ركوعها وسجودها، وتلاوة القرآن فيها، والتشهد، والصلاة على النبي ﷺ؛ فهذا إقامتها[[أخرجه ابن أبي حاتم ٥/١٦٥٧.]]. (ز)

٣٠١٣٨- قال مقاتل بن سليمان: ثم نَعَتَهم، فقال: ﴿الَّذِينَ يُقِيمُونَ الصَّلاةَ﴾، يعني: يُتمّون الصلاة؛ ركوعها، وسجودها، في مواقيتها[[تفسير مقاتل بن سليمان ٢/١٠٠.]]. (ز)

﴿وَمِمَّا رَزَقۡنَـٰهُمۡ یُنفِقُونَ ۝٣﴾ - تفسير

٣٠١٣٩- عن عبد الله بن عباس -من طريق علي بن أبي طلحة- قوله: ﴿ومما رزقناهم ينفقون﴾، يقول: زكاة أموالهم[[أخرجه ابن جرير ١١/٣٠، وابن أبي حاتم ٥/١٦٥٧.]]. ٢٧٤٢ (ز)

٢٧٤٢ قال ابنُ عطية (٤/١٣٦بتصرف): «قال جماعة من المفسرين: هي الزكاة. وإنما حملهم على ذلك اقتران الكلام بإقامة الصلاة، وإلا فهو لفظ عام في الزكاة، ونوافل الخير، وصلاة المستحقين. ولفظ ابن عباس في هذا المعنى محتمل». وبنحوه قال ابنُ كثير (٧/١٥).

٣٠١٤٠- عن قتادة بن دِعامة -من طريق سعيد-: ﴿ومما رزقناهم ينفقون﴾ فأنفقوا مما أعطاكم الله، فإنما هذه الأموال عواريُّ وودائع عندك يا ابن آدم، أوشكت أن تفارقها[[أخرجه ابن أبي حاتم ٥/١٦٥٧.]]. (ز)

٣٠١٤١- عن إسماعيل السُّدِّيّ -من طريق أسباط-: ﴿ومما رزقناهم ينفقون﴾ فهي نفقة الرجل على أهله، وهذا قبل أن تنزل الزكاة[[أخرجه ابن أبي حاتم ٥/١٦٥٧.]]. (ز)

٣٠١٤٢- قال مقاتل بن سليمان: ﴿ومِمّا رَزَقْناهُمْ﴾ من الأموال ﴿يُنْفِقُونَ﴾ في طاعة ربهم[[تفسير مقاتل بن سليمان ٢/١٠٠.]]. (ز)

    1. أدخل كلمات البحث أو أضف قيدًا.

    أمّهات

    جمع الأقوال

    منتقاة

    عامّة

    معاصرة

    مركَّزة العبارة

    آثار

    إسلام ويب