الباحث القرآني
﴿إِنَّ جَهَنَّمَ كَانَتۡ مِرۡصَادࣰا ٢١﴾ - نزول الآيات
٨٠٩٠٦- قال مقاتل بن سليمان: نزلت في الوليد بن المُغيرة[[تفسير مقاتل بن سليمان ٤/٥٦٢.]]. (ز)
﴿إِنَّ جَهَنَّمَ كَانَتۡ مِرۡصَادࣰا ٢١﴾ - تفسير الآية
٨٠٩٠٧- عن أبي الجَوْزاء -من طريق عمرو بن مالك- في قوله: ﴿إنَّ جَهَنَّمَ كانَتْ مِرْصادًا﴾، قال: صارت[[أخرجه ابن أبي شيبة ١٤/١٨. وعزاه السيوطي إلى سعيد بن منصور، وعبد بن حميد، ابن المنذر.]]. (١٥/١٩٩)
٨٠٩٠٨- عن الحسن البصري -من طريق أبي رجاء- في قوله: ﴿إنَّ جَهَنَّمَ كانَتْ مِرْصادًا﴾، قال: لا يَدخل الجنةَ أحدٌ حتى يجتاز النار[[أخرجه ابن جرير ٢٤/٢١. وعزاه السيوطي إلى عَبد بن حُمَيد، وابن المنذر.]]. (١٥/١٩٩)
٨٠٩٠٩- عن الحسن البصري -من طريق أبي سهل- في قوله: ﴿إنَّ جَهَنَّمَ كانَتْ مِرْصادًا﴾، قال: تَرْصُدهم، واللهِ. قال: وبينما رجل يمرّ إذ استقبله آخر، قال: أبَلغك أنّ بالطريق رَصَدًا؟ قال: نعم. قال: فخذْ حِذرك إذًا[[أخرجه ابن أبي شيبة في مصنفه (ت: محمد عوامة) ١٩/٣٨٧ (٣٦٤١٧)، وابن أبي الدنيا في كتاب صفة النار -موسوعة الإمام ابن أبي الدنيا ٦/٤٤٢ (٢٠١)- من طريق فضالة.]]. (ز)
٨٠٩١٠- عن الحسن البصري -من طريق عبد الله بن بكر- ﴿إنَّ جَهَنَّمَ كانَتْ مِرْصادًا﴾، قال: ألا إنّ على الباب الرَصَد، فمَن جاء بجواز جاز، ومن لم يَجِئْ بجواز حُبس[[أخرجه ابن جرير ٢٤/٢٠، والبيهقي في شعب الإيمان ٣/١٥٥-١٥٦ (٨٧٤).]]. (ز)
٨٠٩١١- عن قتادة بن دعامة -من طريق سعيد- ﴿إنَّ جَهَنَّمَ كانَتْ مِرْصادًا﴾، قال: تَعلَّموا أنه لا سبيل إلى الجنة حتى تُقطع النار، وقال في آية أخرى: ﴿وإنْ مِنكُمْ إلّا وارِدُها﴾ [مريم:٧١][[أخرجه ابن جرير ٢٤/٢١ مختصرًا. وعزاه السيوطي إلى عَبد بن حُمَيد، وابن المنذر.]]. (١٥/١٩٩-٢٠٠)
٨٠٩١٢- عن محمد بن كعب القُرَظيّ -من طريق بكر بن مُضر- كان يقول: إنّ بين أيديكم مرصدًا، فخذوا له جوازَه. ثم قرأ: ﴿إنَّ جَهَنَّمَ كانَتْ مِرْصادًا لِلطّاغِينَ مَآبًا﴾[[أخرجه عبد الله بن وهب في الجامع -تفسير القرآن ١/٦٨ (١٥٤).]]. (ز)
٨٠٩١٣- عن سفيان [الثوري] -من طريق مهران- ﴿إنَّ جَهَنَّمَ كانَتْ مِرْصادًا﴾، قال: عليها ثلاث قناطر[[أخرجه ابن جرير ٢٤/٢١.]]. (١٥/١٩٩)
- أدخل كلمات البحث أو أضف قيدًا.