الباحث القرآني
قَوْلُهُ تَعالى: ﴿وفُتِحَتِ السَّماءُ﴾ الآياتُ
أخْرَجَ عَبْدُ بْنُ حَمِيدٍ عَنْ عاصِمٍ أنَّهُ قَرَأ ﴿وفُتِحَتِ﴾ خَفِيفَةً.
(p-١٩٩)وأخْرَجَ ابْنُ المُنْذِرِ عَنِ ابْنِ عَبّاسٍ في قَوْلِهِ: وسُيِّرَتِ الجِبالُ فَكانَتْ سَرابًا. قالَ سَرابُ الشَّمْسِ الآلُ. وأخْرَجَ سَعِيدُ بْنُ مَنصُورٍ، وابْنُ أبِي شَيْبَةَ، وعَبْدُ بْنُ حَمِيدٍ، وابْنُ المُنْذِرِ عَنْ أبِي الجَوْزاءِ في قَوْلِهِ: ﴿إنَّ جَهَنَّمَ كانَتْ مِرْصادًا﴾ قالَ: صارَتْ.
وأخْرَجَ عَبْدُ بْنُ حَمِيدٍ، وابْنُ جَرِيرٍ، وابْنُ المُنْذِرِ عَنِ الحَسَنِ في قَوْلِهِ: ﴿إنَّ جَهَنَّمَ كانَتْ مِرْصادًا﴾ قالَ: لا يَدْخُلُ الجَنَّةَ أحَدٌ حَتّى يَجْتازَ النّارَ.
وأخْرَجَ ابْنُ جَرِيرٍ عَنْ سُفْيانَ ﴿إنَّ جَهَنَّمَ كانَتْ مِرْصادًا﴾ قالَ: عَلَيْها ثَلاثُ قَناطِرَ.
وأخْرَجَ عَبْدُ الرَّزّاقِ، وعَبْدُ بْنُ حَمِيدٍ، وابْنُ جَرِيرٍ، وابْنُ المُنْذِرِ عَنْ قَتادَةَ ﴿إنَّ جَهَنَّمَ كانَتْ مِرْصادًا﴾ قالَ: تَعْلَمُوا أنَّهُ لا سَبِيلَ إلى الجَنَّةِ حَتّى تَقْطَعَ النّارُ وقالَ في آيَةٍ أُخْرى: ﴿وإنْ مِنكم إلا وارِدُها﴾ [مريم: ٧١] ﴿لِلطّاغِينَ مَآبًا﴾ قالَ: مَأْوًى ومَنزِلًا ﴿لابِثِينَ فِيها أحْقابًا﴾ قالَ: الأحْقابُ ما لا انْقِطاعَ لَهُ كُلَّما مَضى حُقُبٌ جاءَ بَعْدَهُ حُقُبٌ. قالَ: وذُكِرَ لَنا أنَّ الحُقُبَ (p-٢٠٠)ثَمانُونَ سَنَةً مِن سِنِي يَوْمِ القِيامَةِ.
وأخْرَجَ ابْنُ أبِي حاتِمٍ عَنِ ابْنِ عَبّاسٍ ﴿لابِثِينَ فِيها أحْقابًا﴾ قالَ: سِنِينَ.
وأخْرَجَ عَبْدُ بْنُ حَمِيدٍ عَنِ الحَسَنِ ﴿لابِثِينَ فِيها أحْقابًا﴾ قالَ: لَيْسَ لَها أجَلْ كُلَّما مَضى حُقُبٌ دَخَلَ في الأُخْرى.
وأخْرَجَ عَبْدُ بْنُ حَمِيدٍ، وابْنُ جَرِيرٍ عَنِ الحَسَنِ قالَ: الحُقُبُ الواحِدُ سَبْعُونَ سَنَةً كُلُّ يَوْمٍ مِنها ألْفُ سَنَةٍ.
وأخْرَجَ عَبْدُ بْنُ حَمِيدٍ، وابْنُ جَرِيرٍ وأبُو الشَّيْخِ عَنِ الرَّبِيعِ ﴿لابِثِينَ فِيها أحْقابًا﴾ قالَ: لا يَدْرِي أحَدُكم تِلْكَ الأحْقابَ إلّا أنَّ الحُقُبَ الواحِدَ ثَمانُونَ سَنَةً السَّنَةُ ثَلاثُمِائَةٍ وسِتُّونَ يَوْمًا اليَوْمُ الواحِدُ مِقْدارُ ألْفِ سَنَةٍ والحُقُبُ الواحِدُ ثَمانِيَةَ عَشَرَ ألْفَ سَنَةٍ.
وأخْرَجَ ابْنُ جَرِيرٍ عَنْ بَشِيرِ بْنِ كَعْبٍ في قَوْلِهِ: ﴿لابِثِينَ فِيها أحْقابًا﴾ قالَ: بَلَغَنِي أنَّ الحُقُبَ ثَلاثُمِائَةِ سَنَةٍ كُلُّ سَنَةٍ ثَلاثُمِائَةٍ وسِتُّونَ يَوْمًا كُلُّ يَوْمٍ (p-٢٠١)ألْفُ سَنَةٍ.
وأخْرَجَ عَبْدُ الرَّزّاقِ والفَرْيابِيُّ وهَنادٌ، وعَبْدُ بْنُ حَمِيدٍ، وابْنُ جَرِيرٍ، وابْنُ المُنْذِرِ عَنْ سالِمِ بْنِ أبِي الجَعْدِ قالَ: سَألَ عَلِيُّ بْنُ أبِي طالِبٍ هِلالًا الهَجَرِيَّ: ما تَجِدُونَ الحُقُبَ في كِتابِ اللَّهِ قالَ: نَجِدُهُ ثَمانِينَ سَنَةً كُلُّ سَنَةٍ مِنها اثْنا عَشَرَ شَهْرًا كُلُّ شَهْرٍ ثَلاثُونَ يَوْمًا كُلُّ يَوْمٍ ألْفُ سَنَةٍ.
وأخْرَجَ سَعِيدُ بْنُ مَنصُورٍ والحاكِمُ وصَحَّحَهُ عَنِ ابْنِ مَسْعُودٍ في قَوْلِهِ: ﴿لابِثِينَ فِيها أحْقابًا﴾ قالَ: الحُقُبُ ثَمانُونَ سَنَةً.
وأخْرَجَ البَزّارُ عَنْ أبِي هُرَيْرَةَ رَفَعَهُ «﴿لابِثِينَ فِيها أحْقابًا﴾ قالَ: الحُقُبُ ثَمانُونَ سَنَةً» .
وأخْرَجَ هَنادٌ، وابْنُ جَرِيرٍ، وابْنُ المُنْذِرِ، وابْنُ أبِي حاتِمٍ عَنْ أبِي هُرَيْرَةَ ﴿لابِثِينَ فِيها أحْقابًا﴾ قالَ: الحُقُبُ ثَمانُونَ سَنَةً والسَّنَةُ ثَلاثُمِائَةٍ وسِتُّونَ يَوْمًا واليَوْمُ كَألْفِ سَنَةٍ مِمّا تَعُدُّونَ.
(p-٢٠٢)وأخْرَجَ ابْنُ جَرِيرٍ عَنْ سَعِيدِ بْنِ جُبَيْرٍ مِثْلَهُ.
وأخْرَجَ عَبْدُ بْنُ حَمِيدٍ عَنْ أبِي هُرَيْرَةَ ﴿لابِثِينَ فِيها أحْقابًا﴾ قالَ: الحُقُبُ ثَمانُونَ عامًا اليَوْمُ مِنها كَسُدْسِ الدُّنْيا.
وأخْرَجَ ابْنُ عُمَرَ العَدِيِّ في مُسْنَدِهِ، وابْنُ أبِي حاتِمٍ والطَّبَرانِيُّ، وابْنُ مَرْدُويَهَ بِسَنَدٍ ضَعِيفٍ عَنْ أبِي أمامَةَ «أنَّ النَّبِيَّ ﷺ: ﴿لابِثِينَ فِيها أحْقابًا﴾ قالَ: الحُقُبُ ألْفِ شَهْرٍ والشَّهْرُ ثَلاثُونَ يَوْمًا والسَّنَةُ اثْنا عَشَرَ شَهْرًا والسَّنَةُ ثَلاثُمِائَةٍ وسِتُّونَ يَوْمًا كُلُّ يَوْمٍ مِنها ألْفُ سَنَةٍ مِمّا تَعُدُّونَ فالحُقُبُ ثَمانُونَ ألْفَ سَنَةٍ» .
وأخْرَجَ البَزّارُ، وابْنُ مَرْدُويَهَ والدَّيْلَمِيُّ عَنِ ابْنِ عُمَرَ عَنِ النَّبِيِّ ﷺ قالَ: «واللَّهِ لا يَخْرُجُ مِنَ النّارِ أحَدٌ حَتّى يَمْكُثَ فِيها أحْقابًا والحُقُبُ بِضْعٌ وثَمانُونَ سَنَةً كُلُّ سَنَةٍ ثَلاثُمِائَةٍ وسِتُّونَ يَوْمًا واليَوْمُ ألْفُ سَنَةٍ مِمّا تُعِدُّونَ، قالَ (p-٢٠٣)ابْنُ عُمَرَ: فَلا يَتَّكِلْنَ أحَدٌ عَلى أنَّهُ يَخْرُجُ مِنَ النّارِ» .
وأخْرَجَ ابْنُ جَرِيرٍ عَنِ ابْنِ عَبّاسٍ قالَ: الحُقُبُ ثَمانُونَ سَنَةً.
وأخْرَجَ سَعِيدُ بْنُ مَنصُورٍ، وابْنُ المُنْذِرِ عَنْ عَبْدِ اللهِ بْنِ عَمْرٍو في قَوْلِهِ: ﴿لابِثِينَ فِيها أحْقابًا﴾ قالَ: الحُقُبُ الواحِدُ ثَمانُونَ سَنَةً.
وأخْرَجَ ابْنُ مَرْدُويَهَ عَنْ عِبادَةَ بْنِ الصّامِتِ قالَ: قالَ رَسُولُ اللَّهِ ﷺ: «الحُقُبُ أرْبَعُونَ سَنَةً» .
وأخْرَجَ عَبْدُ بْنُ حَمِيدٍ عَنْ عاصِمٍ أنَّهُ قَرَأ ﴿لابِثِينَ فِيها أحْقابًا﴾ بِالألِفِ.
وأخْرَجَ عَبْدُ بْنُ حَمِيدٍ عَنْ عَمْرِو بْنِ مَيْمُونٍ أنَّهُ قَرَأ لابِثِينَ فِيها أحْقابًا بِغَيْرِ ألِفٍ.
وأخْرَجَ عَبْدُ بْنُ حَمِيدٍ عَنْ عَمْرِو بْنِ شُرْحَبِيلَ أنَّهُ قَرَأها لابِثِينَ فِيها أحْقابًا (p-٢٠٤)وأخْرَجَ ابْنُ جَرِيرٍ عَنْ خالِدِ بْنِ مَعْدانَ في قَوْلِهِ: ﴿لابِثِينَ فِيها أحْقابًا﴾ وقَوْلُهُ: ﴿إلا ما شاءَ رَبُّكَ﴾ [هود: ١٠٧] أنَّهُما في أهْلِ الجَنَّةِ والتَّوْحِيدِ مِن أهْلِ القِبْلَةِ.
وأخْرَجَ عَبْدُ بْنُ حَمِيدٍ، وابْنُ المُنْذِرِ، وابْنُ أبِي حاتِمٍ عَنِ ابْنِ مَسْعُودٍ قالَ: زَمْهَرِيرُ جَهَنَّمَ يَكُونُ لَهم مِنَ العَذابِ لِأنَّ اللَّهَ يَقُولُ: ﴿لا يَذُوقُونَ فِيها بَرْدًا ولا شَرابًا﴾ .
وأخْرَجَ هَنادٌ، وعَبْدُ بْنُ حَمِيدٍ، وابْنُ جَرِيرٍ عَنْ أبِي العالِيَةِ ﴿لا يَذُوقُونَ فِيها بَرْدًا ولا شَرابًا﴾ ﴿إلا حَمِيمًا وغَسّاقًا﴾ قالَ: فاسْتَثْنى مِنَ الشَّرابِ الحَمِيمَ ومِنَ البارِدِ الغَسّاقَ وهو الزَّمْهَرِيرُ.
وأخْرَجَ ابْنُ المُنْذِرِ، وابْنُ أبِي حاتِمٍ عَنِ ابْنِ عَبّاسٍ ﴿إلا حَمِيمًا وغَسّاقًا﴾ قالَ: الحَمِيمُ الحارُّ الَّذِي يَحْرِقُ والغَسّاقُ الزَّمْهَرِيرُ البارِدُ.
وأخْرَجَ عَبْدُ الرَّزّاقِ، وعَبْدُ بْنُ حَمِيدٍ، وابْنُ المُنْذِرِ عَنْ مُجاهِدٍ ﴿إلا حَمِيمًا وغَسّاقًا﴾ قالَ: لا يَسْتَطِيعُونَهُ مِن بَرْدِهِ.
وأخْرَجَ ابْنُ مَرْدُويَهَ «عَنْ أبِي هُرَيْرَةَ عَنِ النَّبِيِّ ﷺ في قَوْلِهِ: ﴿لا يَذُوقُونَ فِيها بَرْدًا ولا شَرابًا﴾ ﴿إلا حَمِيمًا وغَسّاقًا﴾ قالَ: قَدِ انْتَهى حَرُّهُ، ﴿وغَسّاقًا﴾ (p-٢٠٥)قالَ: َ قَدِ انْتَهى بَرْدُهُ وإنَّ الرَّجُلَ إذا أدْنى الإناءَ مِن فِيهِ سَقَطَ فَرْوَةُ وجْهِهِ حَتّى يَبْقى عِظامًا تَقَعْقَعُ» .
وأخْرَجَ ابْنُ المُنْذِرِ عَنْ مُرَّةَ ﴿لا يَذُوقُونَ فِيها بَرْدًا﴾ قالَ: نَوْمًا.
وأخْرَجَ ابْنُ جَرِيرٍ، وابْنُ المُنْذِرِ، وابْنُ أبِي حاتِمٍ عَنِ ابْنِ عَبّاسٍ في قَوْلِهِ: ﴿جَزاءً وِفاقًا﴾ قالَ: وافَقَ أعْمالَهم.
وأخْرَجَ عَبْدُ بْنُ حَمِيدٍ، وابْنُ جَرِيرٍ عَنْ قَتادَةَ ﴿جَزاءً وِفاقًا﴾ قالَ: جَزاءٌ وافَقَ أعْمالَ القَوْمِ أعْمالَ السَّوْءِ.
وأخْرَجَ الفَرْيابِيُّ، وعَبْدُ بْنُ حَمِيدٍ، وابْنُ جَرِيرٍ، وابْنُ المُنْذِرِ، وابْنُ أبِي حاتِمٍ عَنْ مُجاهِدٍ في قَوْلِهِ: ﴿جَزاءً وِفاقًا﴾ يَقُولُ: وافَقَ الجَزاءُ العَمَلَ ﴿إنَّهم كانُوا لا يَرْجُونَ حِسابًا﴾ قالَ: لا يَخافُونَهُ وفي لَفْظٍ: لا يُبالُونَ فَيُصَدِّقُونَ بِالبَعْثِ.
وأخْرَجَ ابْنُ المُنْذِرِ عَنْ سَعِيدِ بْنِ جُبَيْرٍ في قَوْلِهِ: ﴿إنَّهم كانُوا لا يَرْجُونَ حِسابًا﴾ قالَ: لا يَرْجُونَ ثَوابًا ولا يَخافُونَ عِقابًا.
(p-٢٠٦)وأخْرَجَ عَبْدُ بْنُ حَمِيدٍ، وابْنُ مَرْدُويَهَ، وابْنُ جَرِيرٍ، وابْنُ المُنْذِرِ عَنْ عَبْدِ اللهِ بْنِ عَمْرٍو قالَ: ما أُنْزِلَتْ عَلى أهْلِ النّارِ آيَةٌ قَطُّ أشَدُّ مِنها ﴿فَذُوقُوا فَلَنْ نَزِيدَكم إلا عَذابًا﴾ فَهم في مَزِيدٍ مِن عَذابِ اللَّهِ أبَدًا.
وأخْرَجَ عَبْدُ بْنُ حَمِيدٍ، وابْنُ المُنْذِرِ، وابْنُ أبِي حاتِمٍ والطَّبَرانِيُّ، وابْنُ مَرْدُويَهَ عَنِ الحَسَنِ بْنِ دِينارٍ قالَ: سَألْتُ أبا بَرْزَةَ الأسْلَمِيَّ عَنْ أشَدِّ آيَةٍ في كِتابِ اللَّهِ عَلى أهْلِ النّارِ فَقالَ: قَوْلُ اللَّهِ ﴿فَذُوقُوا فَلَنْ نَزِيدَكم إلا عَذابًا﴾ .
وأخْرَجَ ابْنُ مَرْدُويَهَ عَنِ الحَسَنِ قالَ: «سُئِلَ أبُو بَرْزَةَ الأسْلَمِيَّ عَنْ أشَدِّ آيَةٍ في كِتابِ اللهِ فَقالَ: قَوْلُ اللَّهِ ﴿فَذُوقُوا فَلَنْ نَزِيدَكم إلا عَذابًا﴾ قالَ: فَهو مِقْدارُ ساعَةٍ بِساعَةٍ ويَوْمٍ بِيَوْمٍ وشَهْرٍ بِشَهْرٍ وسَنَةِ بِسَنَةٍ أشَدَّ عَذابًا حَتّى لَوْ أنَّ رَجُلًا مِن أهْلِ النّارِ أُخْرِجَ مِنَ المَشْرِقِ لَماتَ أهْلُ المَغْرِبِ ولَوْ أُخْرِجَ مِنَ المَغْرِبِ لَماتَ أهْلُ المَشْرِقِ مِن نَتِنِ رِيحِهِ، قالَ أبُو بَرْزَةَ: شَهِدْتُ رَسُولَ اللَّهِ ﷺ حِينَ تَلاها فَقالَ: هَلَكَ القَوْمُ بِمَعاصِيهِمْ رَبِّهِمْ وغَضِبَ عَلَيْهِمْ فَأبى إذْ غَضِبَ عَلَيْهِمْ إلّا أنْ يَنْتَقِمَ مِنهم» .
{"ayahs_start":19,"ayahs":["وَفُتِحَتِ ٱلسَّمَاۤءُ فَكَانَتۡ أَبۡوَ ٰبࣰا","وَسُیِّرَتِ ٱلۡجِبَالُ فَكَانَتۡ سَرَابًا","إِنَّ جَهَنَّمَ كَانَتۡ مِرۡصَادࣰا","لِّلطَّـٰغِینَ مَـَٔابࣰا","لَّـٰبِثِینَ فِیهَاۤ أَحۡقَابࣰا","لَّا یَذُوقُونَ فِیهَا بَرۡدࣰا وَلَا شَرَابًا","إِلَّا حَمِیمࣰا وَغَسَّاقࣰا","جَزَاۤءࣰ وِفَاقًا","إِنَّهُمۡ كَانُوا۟ لَا یَرۡجُونَ حِسَابࣰا","وَكَذَّبُوا۟ بِـَٔایَـٰتِنَا كِذَّابࣰا","وَكُلَّ شَیۡءٍ أَحۡصَیۡنَـٰهُ كِتَـٰبࣰا","فَذُوقُوا۟ فَلَن نَّزِیدَكُمۡ إِلَّا عَذَابًا"],"ayah":"إِنَّ جَهَنَّمَ كَانَتۡ مِرۡصَادࣰا"}
- أدخل كلمات البحث أو أضف قيدًا.
أمّهات
جامع البيان
تفسير الطبري
نحو ٢٨ مجلدًا
تفسير القرآن العظيم
تفسير ابن كثير
نحو ١٩ مجلدًا
الجامع لأحكام القرآن
تفسير القرطبي
نحو ٢٤ مجلدًا
معالم التنزيل
تفسير البغوي
نحو ١١ مجلدًا
جمع الأقوال
منتقاة
عامّة
عامّة
فتح البيان
فتح البيان للقنوجي
نحو ١٢ مجلدًا
فتح القدير
فتح القدير للشوكاني
نحو ١١ مجلدًا
التسهيل لعلوم التنزيل
تفسير ابن جزي
نحو ٣ مجلدات
موسوعات
أخرى
لغة وبلاغة
معاصرة
الميسر
نحو مجلد
المختصر
المختصر في التفسير
نحو مجلد
تيسير الكريم الرحمن
تفسير السعدي
نحو ٤ مجلدات
أيسر التفاسير
نحو ٣ مجلدات
القرآن – تدبّر وعمل
القرآن – تدبر وعمل
نحو ٣ مجلدات
تفسير القرآن الكريم
تفسير ابن عثيمين
نحو ١٥ مجلدًا
مركَّزة العبارة
تفسير الجلالين
نحو مجلد
جامع البيان
جامع البيان للإيجي
نحو ٣ مجلدات
أنوار التنزيل
تفسير البيضاوي
نحو ٣ مجلدات
مدارك التنزيل
تفسير النسفي
نحو ٣ مجلدات
الوجيز
الوجيز للواحدي
نحو مجلد
تفسير القرآن العزيز
تفسير ابن أبي زمنين
نحو مجلدين
آثار
غريب ومعاني
السراج في بيان غريب القرآن
غريب القرآن للخضيري
نحو مجلد
الميسر في غريب القرآن الكريم
الميسر في الغريب
نحو مجلد
تفسير غريب القرآن
غريب القرآن لابن قتيبة
نحو مجلد
التبيان في تفسير غريب القرآن
غريب القرآن لابن الهائم
نحو مجلد
معاني القرآن وإعرابه
معاني الزجاج
نحو ٤ مجلدات
معاني القرآن
معاني القرآن للنحاس
نحو مجلدين
معاني القرآن
معاني القرآن للفراء
نحو مجلدين
مجاز القرآن
مجاز القرآن لمعمر بن المثنى
نحو مجلد
معاني القرآن
معاني القرآن للأخفش
نحو مجلد
أسباب النزول
إعراب ولغة
الإعراب الميسر
نحو ٣ مجلدات
إعراب القرآن
إعراب القرآن للدعاس
نحو ٤ مجلدات
الجدول في إعراب القرآن وصرفه وبيانه
الجدول في إعراب القرآن
نحو ٨ مجلدات
الدر المصون
الدر المصون للسمين الحلبي
نحو ١٠ مجلدات
اللباب
اللباب في علوم الكتاب
نحو ٢٤ مجلدًا
إعراب القرآن وبيانه
إعراب القرآن للدرويش
نحو ٩ مجلدات
المجتبى من مشكل إعراب القرآن
مجتبى مشكل إعراب القرآن
نحو مجلد
إعراب القرآن
إعراب القرآن للنحاس
نحو ٣ مجلدات
تحليل كلمات القرآن
نحو ٩ مجلدات
الإعراب المرسوم
نحو ٣ مجلدات
المجمّع
بالرسم الجديد
بالرسم القديم
حفص عن عاصم
شُعْبة عن عاصم
قالون عن نافع
ورش عن نافع
البَزِّي عن ابن كثير
قُنبُل عن ابن كثير
الدُّوري عن أبي عمرو
السُّوسِي عن أبي عمرو
نستعليق