الباحث القرآني
﴿مِن مَّارِجࣲ مِّن نَّارࣲ ١٥ فَبِأَیِّ ءَالَاۤءِ رَبِّكُمَا تُكَذِّبَانِ ١٦﴾ - تفسير
٧٤١٦٩- عن عبد الله بن عباس -من طريق عطية العَوفيّ- في قوله: ﴿وخَلَقَ الجانَّ مِن مارِجٍ مِن نارٍ﴾، قال: مِن لهب النار[[أخرجه ابن جرير ٢٢/١٩٥ بنحوه. وعزاه السيوطي إلى عبد بن حميد، وابن المنذر.]]. (١٤/١١٠)
٧٤١٧٠- عن عبد الله بن عباس -من طريق مجاهد- ﴿مِن مارِجٍ مِن نارٍ﴾، قال: مِن لَهَبِها؛ من وسَطها[[أخرجه ابن جرير ٢٢/١٩٥ بنحوه. وعزاه السيوطي إلى الفريابي، وابن المنذر، وابن أبي حاتم.]]. (١٤/١١٠)
٧٤١٧١- عن عبد الله بن عباس -من طريق علي- ﴿مِن مارِجٍ مِن نارٍ﴾، قال: خالص النار[[أخرجه ابن جرير ٢٢/١٩٥. وعزاه السيوطي إلى ابن المنذر، وابن أبي حاتم.]]. (١٤/١١٠)
٧٤١٧٢- عن عبد الله بن عباس، قال: ﴿مِن مارِجٍ مِن نارٍ﴾ مِن شُعَب النار[[عزاه السيوطي إلى ابن أبي حاتم.]]. (١٤/١١٠)
٧٤١٧٣- عن عبد الله بن عباس -من طريق الضحاك- قال: خلقت الجن الذين ذُكروا في القرآن من مارج من نار، وهو لسان النار الذي يكون في طرفها إذا أُلهبَت[[أخرجه ابن جرير ٢٢/١٩٥.]]. (ز)
٧٤١٧٤- عن سعيد بن جُبَير، قال: ﴿مِن مارِجٍ مِن نارٍ﴾ الخضْرة التي تُقطع من النار؛ السّواد الذي يكون بين النار وبين الدُّخان[[عزاه السيوطي إلى عبد بن حميد.]]. (١٤/١١١)
٧٤١٧٥- عن مجاهد بن جبر -من طريق ابن أبي نجيح- في قوله: ﴿مِن مارِجٍ مِن نارٍ﴾، قال: اللّهب الأصفر والأخضر الذي يعلو النار إذا أُوقدت[[تفسير مجاهد ص٦٣٧، وأخرجه عبد الله بن وهب في الجامع -تفسير القرآن ١/١٩ (٣٧) بنحوه، والفريابي -كما في تغليق التعليق ٤/٣٢٩-، وابن جرير ٢٢/١٩٦، وبنحوه من طريق منصور. وعزاه السيوطي إلى الفريابي، وعبد بن حميد.]]. (١٤/١١٠)
٧٤١٧٦- عن الضَّحّاك بن مُزاحِم -من طريق سفيان- ﴿وخَلَقَ الجانَّ مِن مارِجٍ مِن نارٍ﴾، قال: من أحسن النار[[أخرجه ابن جرير ٢٢/١٩٦.]]. (ز)
٧٤١٧٧- عن الضَّحّاك بن مُزاحِم -من طريق عبيد- ﴿مِن مارِجٍ مِن نارٍ﴾: مِن لهب النار[[أخرجه ابن جرير ٢٢/١٩٧.]]. (ز)
٧٤١٧٨- عن عكرمة مولى ابن عباس -من طريق يعقوب بن قيس المكيّ- ﴿مِن مارِجٍ مِن نارٍ﴾، قال: مِن أحسن النار[[أخرجه ابن جرير ٢٢/١٩٦.]]. (ز)
٧٤١٧٩- عن عكرمة مولى ابن عباس -من طريق سِماك- ﴿مِن مارِجٍ مِن نارٍ﴾، قال: مِن حيث تلتهب النار[[أخرجه ابن جرير ٢٢/١٩٦.]]. (ز)
٧٤١٨٠- عن قتادة بن دعامة -من طريق سعيد- قال: مِن لهب النار[[أخرجه ابن جرير ٢٢/١٩٧. وعزاه السيوطي إلى عبد بن حميد.]]. (١٤/١١٠)
٧٤١٨١- عن الحسن البصري -من طريق معمر- ﴿مِن مارِجٍ مِن نارٍ﴾، قال: مِن لهب النار[[أخرجه عبد الرزاق ٢/٢٦٢، وابن جرير ٢٢/١٩٧.]]. (ز)
٧٤١٨٢- قال مقاتل بن سليمان: ﴿مِن مارِجٍ مِن نارٍ﴾ يعني: مِن لهب النار، صافٍ ليس له دُخان، وإنما سُمّي: الجان؛ لأنه مِن حيٍّ مِن الملائكة يقال لهم: الجنّ، فالجنّ الجماعة، والجانّ الواحد، وكان حُسن خَلقهما من النّعم، فمِن ثَمّ قال: ﴿فَبِأَيِّ آلاءِ﴾ يعني: نعماء ﴿رَبِّكُما تُكَذِّبانِ﴾[[تفسير مقاتل بن سليمان ٤/١٩٧.]]. (ز)
٧٤١٨٣- عن عبد الرحمن بن زيد بن أسلم: ﴿مِن مارِجٍ مِن نارٍ﴾، قال: المارج: اللهب[[أخرجه ابن جرير ٢٢/١٩٧.]]. (ز)
﴿مِن مَّارِجࣲ مِّن نَّارࣲ ١٥ فَبِأَیِّ ءَالَاۤءِ رَبِّكُمَا تُكَذِّبَانِ ١٦﴾ - آثار متعلقة بالآية
٧٤١٨٤- عن عائشة، قالت: قال رسول الله ﷺ: «خُلِقَت الملائكةُ مِن نور، وخُلق الجنّ من مارجٍ من نار، وخُلق آدم كما وُصف لكم»[[أخرجه مسلم ٤/٢٢٩٤ (٢٩٩٦)، وعبد الرزاق ٢/٣٣٢ (١٦٧٨).]]. (١٤/١١١)
٧٤١٨٥- قال الحسن البصري: الإنس كلّهم مِن عند آخرهم ولد آدم، والجنّ كلّهم من عند آخرهم ولد إبليس[[ذكره يحيى بن سلام -كما في تفسير ابن أبي زمنين ٤/٣٢٧-.]]. (ز)
- أدخل كلمات البحث أو أضف قيدًا.