الباحث القرآني
﴿وَنَبِّئۡهُمۡ أَنَّ ٱلۡمَاۤءَ قِسۡمَةُۢ بَیۡنَهُمۡۖ كُلُّ شِرۡبࣲ مُّحۡتَضَرࣱ ٢٨﴾ - تفسير
٧٣٨٥٨- عن مجاهد بن جبر -من طريق ابن أبي نجيح- في قوله: ﴿كُلُّ شِرْبٍ مُحْتَضَرٌ﴾، قال: يحضُرون الماء إذا غابت الناقة، وإذا جاءتْ حضروا اللبن[[تفسير مجاهد ص٦٣٥، وأخرجه الفريابي -كما في التغليق ٤/٣٢٧-، وابن جرير ٢٢/١٤٧ بنحوه. وعزاه السيوطي إلى عبد بن حميد.]]٦٣٣٤. (١٤/٨٣)
٧٣٨٥٩- قال مقاتل بن سليمان: ﴿ونَبِّئْهُمْ أنَّ الماءَ قِسْمَةٌ بَيْنَهُمْ﴾ يوم للناقة، ويوم لأهل القرية، ﴿كُلُّ شِرْبٍ مُحْتَضَرٌ﴾ يعني: اليوم والناقة. يقول: إذا كان يوم الناقة حضرتْ شربها، وإذا كان يومهم حضروا شربهم[[تفسير مقاتل بن سليمان ٤/١٨١.]]٦٣٣٥. (ز)
- أدخل كلمات البحث أو أضف قيدًا.











