الباحث القرآني
﴿لِلَّهِ مُلۡكُ ٱلسَّمَـٰوَ ٰتِ وَٱلۡأَرۡضِ وَمَا فِیهِنَّۚ وَهُوَ عَلَىٰ كُلِّ شَیۡءࣲ قَدِیرُۢ ١٢٠﴾ - قراءات
٢٤٤٠٧- عن أبي الزّاهِرِيَّة: أنّ عثمان كتب في آخر المائدة: (لِلَّهِ مُلْكُ السَّماواتِ والأَرْضِ واللهُ سَمِيعٌ بَصِيرٌ)[[أخرجه أبو عبيد في فضائله ص١٧١. وهي قراءة شاذة.]]. (٥/٦١١)
﴿لِلَّهِ مُلۡكُ ٱلسَّمَـٰوَ ٰتِ وَٱلۡأَرۡضِ وَمَا فِیهِنَّۚ وَهُوَ عَلَىٰ كُلِّ شَیۡءࣲ قَدِیرُۢ ١٢٠﴾ - تفسير الآية
٢٤٤٠٨- قال مقاتل بن سليمان: ثم عظَّم الرَّبُّ جل جلاله نفسَه عمّا قالت النصارى من البهتان والزور؛ أنّه ليس كما زعمت، وأنّه واحد لا شريك له، فقال: ﴿لِلَّهِ مُلْكُ السَّماواتِ والأَرْضِ وما فِيهِنَّ﴾ من الخلق؛ عيسى ابن مريم وغيره من الملائكة والخلق عباده، وفي ملكه، ﴿وهُوَ عَلى كُلِّ شَيْءٍ﴾ مِن خلق عيسى من غير أب وغيره ﴿قَدِيرٌ﴾[[تفسير مقاتل بن سليمان ١/٥٢٢.]]. (ز)
٢٤٤٠٩- عن محمد بن إسحاق -من طريق سلمة- ﴿وهو على كل شيء قدير﴾، قال: إن الله على كل شيء ما أراد بعباده مِن نقمة أو عفو فهو قدير[[أخرجه ابن أبي حاتم ٤/١٢٥٧.]]. (ز)
- أدخل كلمات البحث أو أضف قيدًا.