الباحث القرآني
﴿فَجُمِعَ ٱلسَّحَرَةُ﴾ - تفسير
٥٥٧٩١- عن عبد الله بن عباس -من طريق السُّدِّيّ- قال: كان السحرة سبعين رجلًا[[أخرجه عبد الرزاق ١/٢٣٤، وابن جرير ١٠/٣٦٤، وابن أبي حاتم ٥/١٥٣٨. وعزاه السيوطي إلى ابن المنذر، وأبي الشيخ.]]. (٦/٤٩٦)
٥٥٧٩٢- عن كعب الأحبار -من طريق أبي سودة - قال: كان سَحرةُ فرعون اثني عشر ألفًا[[أخرجه ابن جرير ١٠/٣٥٥، وابن أبي حاتم ٥/١٥٣٤، ٨/٢٧٦٢. وعزاه السيوطي إلى ابن أبي شيبة، وأبي الشيخ.]]. (٦/٤٩٧)
٥٥٧٩٣- قال مقاتل بن سليمان: ﴿فجمع السحرة لميقات يوم معلوم﴾، وهم اثنان وسبعون ساحرًا مِن أهل فارس، وبقيتهم مِن بني إسرائيل[[تفسير مقاتل بن سليمان ٣/٢٦٣.]]. (ز)
٥٥٧٩٤- عن محمد بن إسحاق -من طريق سلمة - قال: جُمِع له خمسة عشر ألف ساحرٍ[[أخرجه ابن جرير ١٠/٣٥٤، وابن أبي حاتم ٨/٢٧٦٢. وتقدمت الآثار مفصلة في عدد سحرة فرعون وذلك عند تفسير قوله تعالى: ﴿وجاءَ السَّحَرَةُ فِرْعَوْنَ قالُوا إنَّ لَنا لَأَجْرًا إنْ كُنّا نَحْنُ الغالِبِينَ﴾ [الأعراف:١١٣].]]. (٦/٤٩٧)
﴿لِمِیقَـٰتِ یَوۡمࣲ مَّعۡلُومࣲ ٣٨﴾ - تفسير
٥٥٧٩٥- عن عبد الله بن عباس، قال: وافق ذلك اليوم يومَ السبت، في أول يوم من السنة، وهو يوم النيروز[[تفسير الثعلبي ٧/١٦٣، وتفسير البغوي ٦/١١٢.]]. (ز)
٥٥٧٩٦- قال مقاتل بن سليمان: ﴿فجمع السحرة لميقات يوم معلوم﴾، يعني: مُوَقَّت، وهو يوم عيدهم، وهو يوم الزينة[[تفسير مقاتل بن سليمان ٣/٢٦٣.]]. (ز)
٥٥٧٩٧- قال عبد الرحمن بن زيد بن أسلم: وكان اجتماعهم للميقات بالإسكندرية[[تفسير الثعلبي ٧/١٦٣.]]. (ز)
٥٥٧٩٨- قال يحيى بن سلّام: قال الله: ﴿فجمع السحرة لميقات يوم معلوم﴾، وهو قوله: ﴿موعدكم يوم الزينة﴾ [طه:٥٩]، يوم عيد لهم، كان يجتمع فيه أهل القرى والناس، فأراد موسى أن يفضحه على رؤوس الناس[[تفسير يحيى بن سلام ٢/٥٠١.]]. (ز)
- أدخل كلمات البحث أو أضف قيدًا.