الباحث القرآني
﴿قَالُوا۟ لَىِٕن لَّمۡ تَنتَهِ یَـٰنُوحُ لَتَكُونَنَّ مِنَ ٱلۡمَرۡجُومِینَ ١١٦﴾ - تفسير
٥٦١٥٩- عن عبد الله بن عباس، في قوله: ﴿لتكونن من المرجومين﴾، قال: مِن المقتولين[[تفسير الثعلبي ٧/١٧٣.]]. (ز)
٥٦١٦٠- عن الضحاك بن مُزاحِم، في قوله: ﴿لتكونن من المرجومين﴾، قال: مِن المشتومين[[تفسير البغوي ٦/١٢١. وتصحَّفت في تفسير الثعلبي ٧/١٧٣ إلى: المشؤومين.]]. (ز)
٥٦١٦١- عن الحسن البصري -من طريق النضر أبي محمد- ﴿لتكونن من المرجومين﴾، قال: تواعدوه بالقتل[[أخرجه ابن أبي حاتم ٨/٢٧٨٩.]]. (١١/٢٧٨)
٥٦١٦٢- عن زيد بن أسلم، نحو ذلك[[علَّقه ابن أبي حاتم ٨/٢٧٨٩.]]. (ز)
٥٦١٦٣- عن قتادة بن دعامة، في قوله: ﴿لتكونن من المرجومين﴾، قال: بالحجارة[[أخرجه ابن أبي حاتم ٨/٢٧٨٩. وعلَّقه يحيى بن سلّام ٢/٥١٢. وعزاه السيوطي إلى عبد بن حميد، وابن المنذر.]]. (١١/٢٧٨)
٥٦١٦٤- عن إسماعيل السُّدِّيّ، ﴿لتكونن من المرجومين﴾، قال: بالشتيمة[[أخرجه ابن أبي حاتم ٨/٢٧٨٩.]]. (١١/٢٧٨)
٥٦١٦٥- قال [أبو حمزة] الثمالي: كل شيء في القرآن مِن ذكر المرجومين فإنّه يعني بذلك: القتل؛ إلا التي في سورة مريم [٤٦]: ﴿لئن لم تنته لأرجمنك﴾، فإنّه يعني: لأشتمنَّك[[تفسير الثعلبي ٧/١٧٣.]]. (ز)
٥٦١٦٦- قال محمد بن السائب الكلبي: مِن المقتولين بالحجارة[[تفسير البغوي ٦/١٢١.]]. (ز)
٥٦١٦٧- قال مقاتل بن سليمان: ﴿قالوا لئن لم تنته﴾ يعني: لئن لم تسكت ﴿يا نوح﴾ عنّا؛ ﴿لتكونن من المرجومين﴾ يعني: مِن المقتولين[[تفسير مقاتل بن سليمان ٣/٢٧٢. وآخره في تفسير الثعلبي ٧/١٧٣، وتفسير البغوي ٦/١٢١ منسوبًا إلى مقاتل دون تعيينه.]]. (ز)
٥٦١٦٨- قال يحيى بن سلّام: ﴿قالوا لئن لم تنته يا نوح﴾ عما تدعونا إليه، وعن ذمِّ آلهتنا وشتمها. ﴿لتكونن من المرجومين﴾ قال قتادة: بالحجارة، فلنقتلنَّك بها[[تفسير يحيى بن سلّام ٢/٥١٢.]]٤٨١١. (ز)
- أدخل كلمات البحث أو أضف قيدًا.