الباحث القرآني
﴿فَقُلۡنَا ٱذۡهَبَاۤ إِلَى ٱلۡقَوۡمِ ٱلَّذِینَ كَذَّبُوا۟ بِـَٔایَـٰتِنَا﴾ - تفسير
٥٤٧٩٨- عن مجاهد بن جبر -من طريق ابن أبي نجيح- قوله: ﴿بآياتنا﴾: بالبينات[[أخرجه ابن أبي حاتم ٨/٢٦٩٣.]]. (ز)
٥٤٧٩٩- قال مقاتل بن سليمان: ثم انقطع الكلام، فأخبر اللهُ ﷿ [محمدًا] ﷺ، فقال سبحانه: ﴿فقلنا اذهبا إلى القوم﴾ يعني: أهل مصر ﴿الذين كذبوا بآياتنا﴾ يعني: الآيات التِّسع[[تفسير مقاتل بن سليمان ٣/٢٣٤.]]. (ز)
٥٤٨٠٠- قال يحيى بن سلّام: ﴿فقلنا اذهبا إلى القوم الذين كذبوا بآياتنا﴾، يعني: فرعون وقومه[[تفسير يحيى بن سلام ١/٤٨١.]]. (ز)
﴿فَدَمَّرۡنَـٰهُمۡ تَدۡمِیرࣰا ٣٦﴾ - تفسير
٥٤٨٠١- عن عبد الله بن عباس -من طريق علي- في قوله: ﴿فدمرناهم تدميرا﴾، قال: أهلكناهم بالعذاب[[أخرجه ابن أبي حاتم ٨/٢٦٩٣.]]. (١١/١٧٤)
٥٤٨٠٢- عن إسماعيل السُّدِّيّ، نحو ذلك[[علَّقه ابن أبي حاتم ٨/٢٦٩٣.]]. (ز)
٥٤٨٠٣- عن الربيع بن أنس -من طريق أبي جعفر الرازي- في قوله: ﴿فدمرناهم تدميرًا﴾، يقول: تبَّرناهم تتبيرًا، يقول: قَطَّعَ الله أنواع العذاب[[أخرجه ابن أبي حاتم ٨/٢٦٩٣.]]. (ز)
٥٤٨٠٤- قال مقاتل بن سليمان: ﴿فدمرناهم تدميرا﴾، يعني: أهلكناهم بالعذاب هلاكًا، يعني: الغَرَق[[تفسير مقاتل بن سليمان ٣/٢٣٤.]]. (ز)
٥٤٨٠٥- قال يحيى بن سلّام: ﴿فقلنا اذهبا إلى القوم الذين كذبوا بآياتنا﴾ يعني: فرعون وقومه، ﴿فدمرناهم تدميرا﴾ أي: فكذبوهما، ﴿فدمرناهم تدميرا﴾ يعني: الغرق الذي أهلكهم به. كقوله: ﴿فكذبوهما فكانوا من المهلكين﴾ [المؤمنون:٤٨]، مِن المُعَذَّبين بالغرق في الدنيا، ولهم النار في الآخرة[[تفسير يحيى بن سلام ١/٤٨١.]]. (ز)
- أدخل كلمات البحث أو أضف قيدًا.