الباحث القرآني
﴿لَوۡ أَرَدۡنَاۤ أَن نَّتَّخِذَ لَهۡوࣰا﴾ - تفسير
٤٨٨٠٩- عن عبد الله بن عباس، في قوله: ﴿لو أردنا أن نتخذ لهوا﴾، قال: لعبًا[[عزاه السيوطي إلى ابن المنذر.]]. (١٠/٢٧٧)
٤٨٨١٠- قال عبد الله بن عباس -من طريق عطاء-: اللهو: المرأة[[تفسير البغوي ٥/٣١٣.]]. (ز)
٤٨٨١١- قال عبد الله بن عباس -من طريق الكلبي-: اللهو: الولد[[تفسير البغوي ٥/٣١٣. وهو في تفسير الثعلبي ٦/٢٧٢ دون ذكر الطريق.]]. (ز)
٤٨٨١٢- عن إبراهيم النخعي، في قوله: ﴿لو أردنا أن نتخذ لهوا﴾، قال: نساء[[عزاه السيوطي إلى ابن أبي حاتم.]]. (١٠/٢٧٧)
٤٨٨١٣- عن مجاهد بن جبر -من طريق ليث- في قوله: ﴿لو أردنا أن نتخذ لهوا﴾، قال: زوجة[[أخرجه ابن جرير ١٦/٢٣٩.]]. (ز)
٤٨٨١٤- عن عكرمة مولى ابن عباس، في قوله: ﴿لو أردنا أن نتخذ لهوا﴾، قال: اللهو: الولد[[عزاه السيوطي إلى عبد بن حميد، وابن المنذر، وابن أبي حاتم.]]. (١٠/٢٧٦)
٤٨٨١٥- عن الحسن البصري، في قوله: ﴿لو أردنا أن نتخذ لهوا﴾، قال: النساء[[عزاه السيوطي إلى عبد بن حميد، وابن المنذر.]]. (١٠/٢٧٦)
٤٨٨١٦- عن الحسن البصري -من طريق الحسن بن دينار- قال: اللهو بلسان اليمن: المرأة[[أخرجه يحيى بن سلّام ١/٣٠٢. وعزاه السيوطي إلى ابن أبي حاتم. وأخرج ابن جرير ١٦/٢٣٣ من طريق عقبة بن أبي جَسْرة، قال: شهدت الحسن بمكة، قال: وجاءه طاوس وعطاء ومجاهد، فسألوه عن قول الله -تبارك وتعالى-: ﴿لو أردنا أن نتخذ لهوا لاتخذناه﴾. قال الحسن: اللهو: المرأة.]]. (١٠/٢٧٦)
٤٨٨١٧- عن قتادة بن دعامة -من طريق معمر- في قوله: ﴿لو أردنا أن نتخذ لهوا﴾، قال: اللهو في بعض لغة أهل اليمن: المرأة[[أخرجه ابن جرير ١٦/٢٣٩، ومن طريق سعيد نحوه. وعزاه السيوطي إلى ابن المنذر، وابن أبي حاتم.]]. (١٠/٢٧٧)
٤٨٨١٨- قال إسماعيل السُّدِّيّ: ﴿لهوًا﴾، يعني: صاحبة وولدًا[[علَّقه يحيى بن سلّام ١/٣٠٣.]]. (ز)
٤٨٨١٩- قال مقاتل بن سليمان: ﴿لو أردنا أن نتخذ لهوا﴾، يعني: ولدًا، وذلك أنّ نصارى نجران -السيد والعاقب، ومن معهما- قالوا: عيسى ابن الله، فقال الله ﷿: ﴿لو أردنا أن نتخذ لهوا لاتخذناه من لدنا﴾[[تفسير مقاتل بن سليمان ٣/٧٣.]]. (ز)
٤٨٨٢٠- عن عبد الملك ابن جُرَيْج -من طريق حجاج- ﴿لو أردنا أن نتخذ لهوا﴾: نساء وولدًا[[أخرجه ابن جرير ١٦/٢٣٩.]]٤٣٣٦. (ز)
﴿لَّٱتَّخَذۡنَـٰهُ مِن لَّدُنَّاۤ﴾ - تفسير
٤٨٨٢١- عن إبراهيم النخعي، في قوله: ﴿لاتخذناه من لدنا﴾، قال: مِن الحُور العين[[عزاه السيوطي إلى ابن أبي حاتم.]]. (١٠/٢٧٧)
٤٨٨٢٢- عن مجاهد بن جبر -من طريق ابن أبي نَجِيح- في قوله: ﴿لاتخذناه من لدنا﴾، قال: مِن عندنا[[أخرجه ابن جرير١٦/٢٤٠، وعلقه يحيى بن سلّام ١/٣٠٣. وعزاه السيوطي إلى عبد بن حميد، وابن المنذر، وابن أبي حاتم.]]. (١٠/٢٧٧)
٤٨٨٢٣- قال إسماعيل السُّدِّيّ: ﴿لاتخذناه من لدنا﴾: مِن عندنا[[علَّقه يحيى بن سلّام ١/٣٠٣.]]. (ز)
٤٨٨٢٤- عن إسماعيل السُّدِّيّ، في قوله: ﴿لو أردنا أن نتخذ لهوا﴾ الآية، يقول: لو أردت أن أتخذ ولدًا لاتخذت مِن الملائكة[[عزاه السيوطي إلى ابن أبي حاتم.]]. (١٠/٢٧٦)
٤٨٨٢٥- قال مقاتل بن سليمان: قال الله ﷿: ﴿لاتخذناه من لدنا﴾، يعني: مِن عندنا من الملائكة؛ لأنهم أطيب وأطهر مِن عيسى، ولم نتخذه مِن أهل الأرض[[تفسير مقاتل بن سليمان ٣/٧٣.]]. (ز)
٤٨٨٢٦- عن عبد الملك ابن جُرَيْج -من طريق حجاج- قال: قالوا: مريم صاحبته، وعيسى ولده. فقال -تبارك وتعالى-: ﴿لو أردنا أن نتخذ لهوا﴾ نساء وولدًا؛ ﴿لاتخذناه من لدنا﴾ مِن عندنا، لاتخذنا نساء وولدًا مِن أهل السماء، وما اتَّخذنا نساء وولدًا مِن أهل الارض[[أخرجه ابن جرير ١٦/٢٣٩.]]. (ز)
﴿إِن كُنَّا فَـٰعِلِینَ ١٧﴾ - تفسير
٤٨٨٢٧- عن مجاهد بن جبر -من طريق ابن أبي نَجِيح- في قوله: ﴿إن كنا فاعلين﴾، أي: ما كنا فاعلين. يقول: وما خلقنا جنة، ولا نارًا، ولا موتًا، ولا بعثًا، ولا حسابًا. وكلُّ شيء في القرآن ﴿إن﴾ فهو إنكار[[أخرجه ابن جرير١٦/٢٤٠ بعضه. وعزاه السيوطي إلى عبد بن حميد، وابن المنذر، وابن أبي حاتم.]]. (١٠/٢٧٧)
٤٨٨٢٨- عن الحسن البصري -من طريق عمرو، ويونس- ﴿إن كنا فاعلين﴾: ما كنا فاعلين، ﴿وإن كان مكرهم لتزول منه الجبال﴾ [إبراهيم:٤٦]، أي: ما كان مكرهم لتزول منه الجبال، و﴿إن كان للرحمن ولد فأنا أول العابدين﴾ [ الزخرف:٨١]، يقول: ما كان للرحمن ولد، وأنا أول الدائنين بأنه لم يكن له ولد، ﴿فَإنْ كُنْتَ فِي شَكٍّ مِمّا أنْزَلْنا إلَيْكَ﴾ [يونس:٩٤]، يقول: ما كنت في شك مما أنزلنا[[أخرجه إسحاق البستي في تفسيره ص٢٩٧. وعزاه السيوطي إلى ابن الأنباري في المصاحف، وزاد: ﴿ولقد مكناهم فيما إن مكناكم فيه﴾ [الأحقاف:٢٦]، معناه: في الذي ما مكنّاكم فيه.]]. (٧/٧٠٦)
٤٨٨٢٩- عن قتادة بن دِعامة -من طريق مَعْمَر- في قوله: ﴿إن كنا فاعلين﴾: أي: ما كُنّا فاعلين[[أخرجه عبد الرزاق ٢/٢٢، وابن جرير ١٦/٢٣٩.]]. (١٠/٢٧٧)
٤٨٨٣٠- عن قتادة بن دعامة، - من طريق سعيد- في قوله: ﴿إن كنا فاعلين﴾: أي: إنّ ذلك لا يكون، ولا ينبغي[[أخرجه ابن جرير ١٦/٢٣٩. وعزاه السيوطي إلى ابن المنذر، وابن أبي حاتم.]]. (١٠/٢٧٧)
٤٨٨٣١- قال يحيى بن سلّام:قال قتادة= (ز)
٤٨٨٣٢- والسُّدِّيّ: أي: ما كُنّا فاعلين، وذلك أنّ المشركين قالوا: إنّ الملائكة بنات الله. وقد قال في آية أخرى: ﴿أنى يكون له ولد ولم تكن له صاحبة﴾ [الأنعام:١٠١][[علَّقه يحيى بن سلّام ١/٣٠٣.]]. (ز)
٤٨٨٣٣- قال مقاتل: ﴿إن﴾ للنفي، أي: ما كنا فاعلين[[تفسير البغوي ٥/٣١٣.]]. (ز)
٤٨٨٣٤- قال مقاتل بن سليمان: قال الله ﷿: ﴿إن كنا فاعلين﴾، يقول: ما كُنّا فاعلين ذلك؛ أن نتخذ ولدًا. مثلها في الزخرف[[تفسير مقاتل بن سليمان ٣/٧٣. يشير إلى قوله تعالى: ﴿قُلْ إنْ كانَ لِلرَّحْمَنِ ولَدٌ فَأَنا أوَّلُ العابِدِينَ﴾ [الزخرف:٨١].]]. (ز)
٤٨٨٣٥- عن عبد الملك ابن جُرَيْج -من طريق حجاج- ﴿إن كنا فاعلين﴾، قال: ما كُنّا نفعل[[أخرجه ابن جرير ١٦/٢٣٩.]]. (ز)
- أدخل كلمات البحث أو أضف قيدًا.