الباحث القرآني
﴿فَأُلۡقِیَ ٱلسَّحَرَةُ سُجَّدࣰا قَالُوۤا۟ ءَامَنَّا بِرَبِّ هَـٰرُونَ وَمُوسَىٰ ٧٠﴾ - تفسير
٤٧٩٦٦- عن سعيد بن جبير -من طريق سالم الأفطس- قوله: ﴿فَأُلْقِيَ السَّحَرَةُ سُجَّدًا﴾، قال: رأوا منازلهم تُبنى لهم وهم في سجودهم[[أخرجه ابن أبي حاتم -كما في تفسير ابن كثير ٣/٣٠٣-.]]. (ز)
٤٧٩٦٧- وكذا قال عكرمة مولى ابن عباس= (ز)
٤٧٩٦٨- والقاسم بن أبي بَزَّة[[ذكره ابن أبي حاتم -كما في تفسير ابن كثير ٣/٣٠٣-.]]. (ز)
٤٧٩٦٩- قال مقاتل بن سليمان: ﴿فألقي السحرة سجدا﴾ لله -تبارك وتعالى-، وكانوا ثلاثة وسبعين ساحرًا، أكبرهم اسمه: شمعون، فلما التَقَمَتْ الحبالَ والعصىَّ ألقاهم الله ﷿ على وجوههم سُجَّدًا، ﴿قالوا آمنا﴾ يعني: صَدَّقنا ﴿برب هارون وموسى﴾[[تفسير مقاتل بن سليمان ٣/٣٢.]]. (ز)
٤٧٩٧٠- قال الأوزاعي -من طريق ابن المبارك-: لَمّا خرَّ السَّحَرَةُ سُجَّدًا رُفِعَت لهم الجنة حتى نظروا إليها[[أخرجه ابن أبي حاتم -كما في تفسير ابن كثير ٣/٣٠٣-.]]. (ز)
- أدخل كلمات البحث أو أضف قيدًا.